الصفحه ٨١٢ : ، بغاية
السهولة ، من الأمن ، وعدم الخوف ، وتواصل القرى بينهم وبينها ، بحيث لا يكون
عليهم مشقة ، بحمل الزاد
الصفحه ٤٤٢ : عَصِيبٌ) أي : شديد حرج. لأنه علم أن قومه لا يتركونهم ، لأنهم
في صور شباب ، جرد ، مرد ، في غاية الكمال
الصفحه ٩٩٤ : ذلك
دعا نوح ربه ، (أَنِّي مَغْلُوبٌ) لا قدرة لي على الانتصار منهم ، لأنه لم يؤمن من قومه
إلا القليل
الصفحه ٦٢٠ : قومه (إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ) ابن إسحق (نافِلَةً) بعد ما كبر ، وكانت زوجته عاقرا ، فبشرته الملائكة
بإسحاق
الصفحه ٥٩٦ : وطغيانه بعد هذا البرهان ، واستخف بقوله قومه
، وأظهر لهم أن هذه الغلبة من موسى للسحرة ، ليس لأنه الذي معه
الصفحه ٣٣١ : الله ،
وليس في القرآن ما يدل على شيء منها ، بوجه من الوجوه ، بل لو كانت صحيحة ، لذكرها
الله تعالى ، لأن
الصفحه ٩٧١ : ، فما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون.
وحاصل هذا ، أن ما فيها من الخلق الباهر ، والقوة والشدة ، دليل
الصفحه ٣٤٢ :
أَعْمالُهُمْ) لأنها على غير أساس ، وقد فقد شرطها وهو ، الإيمان
بآيات الله ، والتصديق بجزائه. (هَلْ يُجْزَوْنَ
الصفحه ٢٠٣ : . فإذا تحققتم ذلك منهم (فَلا تَتَّخِذُوا
مِنْهُمْ أَوْلِياءَ) وهذا يستلزم عدم محبتهم ، لأن الولاية فرع
الصفحه ٩٧٧ : ) (٣١) ، أي : قال لهم إبراهيم عليهالسلام : ما شأنكم أيها المرسلون؟
وما ذا تريدون؟
لأنه استشعر أنهم
الصفحه ٣٤٠ :
[١٣٧] (وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ
كانُوا يُسْتَضْعَفُونَ) في الأرض ، أي : بني إسرائيل
الصفحه ٦٤٨ : ) ، (بَلى وَهُوَ
الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ) لأن خلق المخلوقات ، من أقوى الأدلة العقلية ، على علم
خالقها وحكمته
الصفحه ٣٢٧ :
، (فَقالَ) لهم : (يا قَوْمِ اعْبُدُوا
اللهَ) أي : وحده (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ) لأنه الخالق الرازق
الصفحه ٨٣٣ : فيه صلاحكم وحظكم ، قلتم لنا
ما قلتم. (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ
مُسْرِفُونَ) متجاوزون للحد ، متجرهمون
الصفحه ٤٣٥ : ) إن لم تقوموا بتوحيد الله ، وتطيعوني.
[٢٧] (فَقالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا
مِنْ قَوْمِهِ) أي