الصفحه ٣٥٠ : ، علموا ، وإذا علموا ، عملوا.
[١٧٧] (ساءَ مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ
كَذَّبُوا بِآياتِنا وَأَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٣٧٥ : دين الرحمن ،
الناصرين لدين الشيطان ، وخصهم بالذكر لعظم جنايتهم ، ولأن غيرهم تبع. وليدل على
أن من طعن
الصفحه ٣٧٦ : بينهما ، فقال : (أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِ) أي : سقيهم الماء من زمزم ، كما هو المعروف ، إذا أطلق
هذا
الصفحه ٣٧٧ : عموما (وَأَمْوالٌ
اقْتَرَفْتُمُوها) أي : اكتسبتموها ، وتعبتم في تحصيلها. خصها بالذكر ،
لأنها أرغب عند
الصفحه ٥٤٤ : لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً) (٤٩) أي : لا يكون هذا لأنه في غاية البعد عن عقولهم الفاسدة.
[٩٩] (أَوَلَمْ
الصفحه ٥٦٦ : فخيّر بين الأمرين ، لأن الظاهر أنهم كفار ، أو فساق ، أو فيهم
شيء من ذلك ، لأنهم لو كانوا مؤمنين غير فساق
الصفحه ٦٢٧ : العذاب لأن علمه عند الله ، وهو بيده ، ليس لي
من الأمر شيء.
[١١١] (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ
الصفحه ٦٥١ : (فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ) أي : ارفعوا عنه العقوبة بالقتل وغيره ، احتراما له ،
ولأنه مجنون غير مؤاخذ بما
الصفحه ٧٣٧ : ءَ بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ وَمَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ) أي : إذا لم تفد المقابلة معكم ، وتبيين الآيات
الصفحه ٧٥٧ : عَلَيْهِمْ
سَبْعَ لَيالٍ وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها صَرْعى
كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ
الصفحه ٩٤٢ : إلا أعظم الظلم وأشد الكفر؟ (إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ) ، ومن الظلم الاستكبار عن
الصفحه ١٠٧٤ :
الشرك ، وبينت حالة الخلق ، وأن كلّ أحد منهم لا يستحق من العبادة مثقال
ذرة ؛ لأن الرسول محمدا
الصفحه ٤٦١ : ) أي : هو غفور لمن تجرأ على الذنوب والمعاصي ، إذا تاب
وأناب ، (رَحِيمٌ) بقبول توبته ، وتوفيقه للأعمال
الصفحه ٥٩٠ : : تمرد وزاد على الحد ، في الكفر والفساد ، والعلو في الأرض ،
والقهر للضعفاء ، حتى إنه ادعى الربوبية
الصفحه ٦٨٦ : (خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ
الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ) التي زادها تقوى الله ، فمن قام بالتقوى