الصفحه ٤٢٢ : ) عن ما دعوتكم إليه ، فلا موجب لتوليكم ، لأنه تبين أنكم
، لا تولون عن باطل إلى حق ، وإنّما تولون عن حق
الصفحه ٨٥١ : من قرع وغلب ، ألقي في البحر عدلا من أهل السفينة ، وإذا أراد
الله أمرا هيأ أسبابه.
[١٤١ ـ ١٤٢] فلما
الصفحه ٨٨٥ : لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ) أي : قريب ولا صاحب (وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ). لأنه الشفعاء لا يشفعون في الظالم نفسه
الصفحه ١٥٠ :
صلىاللهعليهوسلم يوم «أحد» وكسرت رباعيته ، وشج في رأسه ، جعل يقول : «كيف
يفلح قوم ، شجوا وجه نبيهم ، وكسروا رباعيته
الصفحه ٤٧٧ : ينقد ،
لأنه لم يمتنع من الإيمان ، لعدم ما يدله على صحته ، وإنّما ذلك ، لهوى نفسه ،
واتباع شهوته
الصفحه ٥٢٨ : ، وأنه إذا وقع واحدة منهما ، سلط الله عليهم الأعداء ،
وانتقم منهم ، وهذا تحذير لهم وإنذار ، لعلهم يرجعون
الصفحه ٦٦٠ : عذابهم ، وأحضرتني ذلك.
[٩٤] (رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) (٩٤) أي : اعصمني
الصفحه ٧٠٠ : ، وكانوا سفهاء الأحلام ، خفيفي العقول (فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطاعُوهُ
إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ
الصفحه ٩٧٤ : لِمَنْ كانَ
لَهُ قَلْبٌ) ، أي : قلب عظيم حيّ ، ذكيّ ، زكيّ ، فهذا إذا ورد عليه
شيء من آيات الله ، تذكر
الصفحه ١٠٩٨ : ] (وَاللَّيْلِ إِذا عَسْعَسَ) (١٧) ، أي : أقبل ، وقيل : أدبر.
[١٨] (وَالصُّبْحِ إِذا تَنَفَّسَ) (١٨) ، أي : بدت
الصفحه ١٥٢ : العفو عن الناس ، العفو عن كل من أساء إليك
بقول ، أو فعل. والعفو أبلغ من الكظم ، لأن العفو ترك المؤاخذة
الصفحه ١٥٧ : ) ، أي : مما يلي القوم يقول : «إليّ عباد الله» ، فلم
تلتفتوا إليه ، ولا عرجتم عليه ، فالفرار نفسه ، موجب
الصفحه ٢٠٠ : : بقضائه وقدره ، وخلقه. (فَما لِهؤُلاءِ الْقَوْمِ) أي : الصادر منهم تلك المقالة الباطلة. (لا يَكادُونَ
الصفحه ٣٠٧ :
الإناث الخلص من الصنفين. بقي إذا كان الرحم مشتملا على ذكر وأنثى ، أو على
مجهول فقال : أم تحرمون
الصفحه ٣٣٦ :
غير ذلك لعاجلني بالعقوبة ، وأخذني أخذ عزيز مقتدر. فهذا موجب لأن ينقادوا له ويتبعوه
، خصوصا وقد جاءهم