الصفحه ٥٢١ : الهدى ، و (لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً
واحِدَةً). ولكنه تعالى المنفرد بالهداية والإضلال ، وهدايته
وإضلاله ، من
الصفحه ٥٢٣ : ، ويبشرهم أن لهم أجرا حسنا ، ماكثين فيه أبدا. وأيضا ،
فإنه كلما نزل شيئا فشيئا ، كان أعظم هداية وبشارة لهم
الصفحه ٥٢٦ : بمقصودها ، ولا تحصل الفائدة منها ، بل
يكون القصد منها هداية الخلق إلى الحق لا المغالبة ونحوها. وقوله
الصفحه ٥٤٧ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، حريصا على هداية الخلق ، ساعيا في ذلك أعظم السعي ،
فكان صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٩٣ : خلقه ، من كبر الجسم وصغره ، وتوسطه ، وجميع
صفاته ، (ثُمَّ هَدى) كل مخلوق إلى ما خلقه له ، وهذه الهداية
الصفحه ٥٩٩ : ، الذي هو الحسنات ، يذهب السيئات ، وسلوك طرق الهداية بجميع أنواعها ، من
تعلم علم ، وتدبر آية أو حديث
الصفحه ٦٠٥ : عنه الخوف والحزن في آية
أخرى بقوله : (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ
فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
الصفحه ٦٩٨ : تفعل ، ولا تذهب نفسك عليهم حسرات ، فإن
الهداية بيد الله ، وقد أديت ما عليك من التبليغ ، وليس فوق هذا
الصفحه ٧١١ : العاقبة. ذكر هذا الرسول الكريم ، والنبي المصطفى العظيم وما جاء به
من الكتاب ، الذي فيه هداية لأولي الألباب
الصفحه ٧٢٢ : لله ، أن أعطاه أعظم
منها. (وَأُوتِينَا
الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِها) أي : الهداية ، والعقل ، والحزم ، من
الصفحه ٨٢٢ : ) القبيح ، زينه له الشيطان ، وحسنه في عينه ، (فَرَآهُ حَسَناً) أي : كمن هداه الله إلى الصراط المستقيم
الصفحه ٨٧٠ : يرهبهم من عمل الشر. (ذلِكَ) الذي ذكره الله من تأثير القرآن فيهم. (هُدَى اللهِ) أي : هداية منه لعباده
الصفحه ٨٧٢ : فَما لَهُ مِنْ هادٍ (٣٦) وَمَنْ يَهْدِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ مُضِلٍ) لأنه تعالى ، الذي بيده الهداية
الصفحه ٩٠٩ : من العبد ، يتوصل به إلى هداية الله تعالى
وهو : إنابته لربه ، وانجذاب دواعي قلبه إليه ، وكونه قاصدا
الصفحه ٩١١ : بعبده
المؤمن ، أن هداه إلى الخير ، هداية لا تخطر بباله ، بما يسر له من الأسباب
الداعية إلى ذلك ، من