الصفحه ٧٥٥ : والمفاخر ، أن
تكون مواد الهداية والرحمة ، والسعادة ، والفلاح ، والفوز ، في ذريّته ، وعلى
أيديهم اهتدى
الصفحه ٧٥٩ : القصد بيان الحقّ ، وهداية الخلق. (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا) من أهل الكتاب ، بأن ظهر من قصد المجادل منهم
الصفحه ٧٧٠ : أوجبه الشارع ، أو حض عليه ، من
النفقة الواجبة ، والصدقة ، والهداية ، والبر ، والسّلام ، والإكرام
الصفحه ٧٨٤ : ، ولا بخفاء واشتباه معانيه. وأنهم في ضرورة وحاجة إلى الرسالة ،
وأن فيه الهداية لكل خير وإحسان
الصفحه ٧٨٥ :
هُداها) أي : لهدينا الناس كلهم ، وجمعناهم على الهدى. فمشيئتنا
صالحة لذلك ، ولكن الحكمة ، تأبى أن يكونوا
الصفحه ٧٨٩ : أهوائهم المضلة ، حصل عليك منهم ضرر ، أو حصل نقص في
هداية الخلق ، فادفع ذلك عن نفسك ، واستعمل ما يقاومه
الصفحه ٨٠١ : ، أي :
العظيم الجليل ، الذي لا يقادر قدره ، من النصر في الدنيا ، وهداية القلوب ،
وغفران الذنوب ، وكشف
الصفحه ٨١٩ : هدايتي ، كما هو مادة هداية غيري. إن ربي
الصفحه ٨٣٢ : ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة». وهذا الموضع ، يبين لك علو مرتبة
الدعوة إلى الله ، والهداية إلى سبيله
الصفحه ٨٦٥ : ، ومأواه النار. (إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي) أي : لا يوفق للهداية إلى الصراط المستقيم. (مَنْ هُوَ كاذِبٌ
الصفحه ٨٨٧ : ، ولا في دليله ، ولا يوفقه للصراط المستقيم. أي : وقد
رأيتم ما دعا موسى إليه من الحقّ ، وما هداه الله إلى
الصفحه ٨٩٩ :
هنا : (وَأَمَّا ثَمُودُ
فَهَدَيْناهُمْ) أي : هداية بيان. وإنّما نص عليهم ، وإن كان جميع الأمم
المهلكة
الصفحه ٩٠١ : منهم وعنادا ، لم يبق فيهم مطمع للهداية ، فلم يبق إلا عذابهم ونكالهم ،
ولهذا ، قال : (فَلَنُذِيقَنَّ
الصفحه ٩٠٥ : ، والصراط المستقيم ويعلمهم من
العلوم النافعة ، ما به تحصل الهداية التامة. وشفاء لهم من الأسقام البدنية
الصفحه ٩٠٦ : هداه الله ومنّ عليه.
[٥٢] أي (قُلْ) لهؤلاء المكذبين بالقرآن المسارعين إلى الكفران : (أَرَأَيْتُمْ