الصفحه ١١٠٤ : : ذات المنازل ، المشتملة على منازل الشمس والقمر ، والكواكب
المنتظمة في سيرها ، على أكمل ترتيب ونظام دال
الصفحه ٩٩٩ : ما أشرقت عليه الشمس والقمر ، والكواكب النيرة ، وكلّ ما غربت عنه
، وكلّ ما كانا فيه ، فالجميع تحت
الصفحه ٢٣٧ : ء ،
والكواكب ، وغير ذلك من المخلوقين. فكما أن ذكر الله تعالى يطيب الذبيحة ، فذكر
اسم غيره عليها ، يفيدها خبثا
الصفحه ١٠٩٨ : ، وفي حال كنوسها ، أي : استتارها بالنهار. ويحتمل أن
المراد بها جميع الكواكب السيارة وغيرها.
[١٧
الصفحه ٦٥٩ : المدهش للعقول ، واعتبر ذلك بالشمس
والقمر ، والكواكب الثابتة ، والسيارة ، فإنها منذ خلقت ، وهي تجري على
الصفحه ٤٥٢ :
لا يعرف له سند ولا ناقل ، وأغلبها كذب ، فهو مستدرك على الله ، ومكمل لشيء
، بزعم أنه ناقص. وحسبك
الصفحه ٩٣٠ :
بحكمه العدل. ومن تمام ملكه ، أنه لا يملك أحد من خلقه من الأمر شيئا ، ولا
يقدم على الشفاعة عنده
الصفحه ٦٥٨ : النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي
عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) (٤١).
[٧٨] يخبر
تعالى ، بمنته على
الصفحه ١٠٦٨ : والكواكب ، لما فيها من الآيات
الباهرات على البعث ، وقدرته على تبديل أمثالهم ، وهم بأعيانهم ، كما قال تعالى
الصفحه ٢٩٣ : الآية ونحوها ، على مشروعية تعلم سير الكواكب ومحالها الذي يسمى علم التسيير ،
فإنه لا تتم الهداية ولا تمكن
الصفحه ٦١٤ :
إلى الوصول ، إلى مطالبهم من البلدان ، ولعلهم يهتدون بالاستدلال بذلك على
وحدانية المنان.
[٣٢
الصفحه ٦٧٣ : الدرية ، فيجتمع له ، نور الفطرة ، ونور الإيمان ، ونور العلم ، وصفاء
المعرفة ، نور على نوره. ولما كان هذا
الصفحه ١٧ : المهمة التي يحتاج الناس إليها ، ثم جمعها
وطبعها مع الدرة المختصرة في مطبعة أنصار السنة على نفقته ووزعها
الصفحه ٨٥٧ :
مرة بعد مرة ، تدرك بركته وخيره. وهذا يدل على الحث على تدبر القرآن ، وأنه
من أفضل الأعمال ، وأن
الصفحه ١٠٣٦ :
وزخرفة. حتى إن أهل الغرف من أهل عليين ، يتراءاهم أهل الجنة ، كما يتراءى
الكوكب الدري في الأفق