الصفحه ٣٢٧ : ، والعقائد الحسنة وتنهاهم عن أضدادها.
[٦٢] ولهذا قال
: (أُبَلِّغُكُمْ
رِسالاتِ رَبِّي وَأَنْصَحُ لَكُمْ) أي
الصفحه ٣٤٠ : يتم نعمته عليهم ، بإنزال الكتاب الذي فيه الأحكام الشرعية ،
والعقائد المرضية. فواعد موسى ثلاثين ليلة
الصفحه ٣٤١ : ، (وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ) من الأحكام الشرعية ، والعقائد والأخلاق ، والآداب. (فَخُذْها بِقُوَّةٍ) أي : بجد
الصفحه ٣٤٥ : في عقائده ، وأعماله
، (وَاتَّبِعُوهُ
لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) في مصالحكم الدينية والدنيوية ، فإنكم
الصفحه ٣٤٨ :
الحنيف القيم. فكل أحد ، فهو مفطور على ذلك ، ولكن الفطرة قد تغير ، وتبدل ، بما
يطرأ على العقول من العقائد
الصفحه ٤٢٤ : قلوبهم من العقائد الفاسدة ـ أبعد عن الحقّ من غيرهم.
[٨٤] (وَقالَ مُوسى) موصيا لقومه بالصبر ، ومذكرا لهم
الصفحه ٤٤٤ :
مُفْسِدِينَ) فإن الاستمرار على المعاصي ، يفسد الأديان ، والعقائد ،
والدين ، والدنيا ، ويهلك الحرث
الصفحه ٤٤٩ : العقائد الصحيحة ، ولا يزيغوا عن ذلك ، يمنة ، ولا يسرة
، ويدوموا على ذلك ، ولا يطغوا ، بأن يتجاوزوا ما حده
الصفحه ٤٧٥ : الأدلة وبيانها ووضوحها ، من أسباب حصول
اليقين ، في جميع الأمور الإلهية ، خصوصا في العقائد الكبار ، كالبعث
الصفحه ٥٠٦ : كرامته. وأما الطريق الجائر في عقائده وأعماله ، وهو : كل ما
خالف الصراط المستقيم ، فهو قاطع عن الله ، موصل
الصفحه ٥٢٩ : لِلَّتِي
هِيَ أَقْوَمُ) أي : أعدل وأعلى ، من العقائد ، والأعمال ، والأخلاق ،
فمن اهتدى بما يدعو إليه القرآن
الصفحه ٥٣٦ : على الأحكام الشرعية ، والعقائد
المرضية.
كما أنزل على
داود زبورا ، وهو الكتاب المعروف. فإذا كان تعالى
الصفحه ٥٣٩ :
باطلا مضمحلا ، كأن يزين لهم المعاصي والعقائد الفاسدة ، ويعدهم عليها
الأجر ، لأنهم يظنون أنهم على
الصفحه ٥٦٩ : هذا الوصف جميع الدين ، عقائده ، وأعماله ، أصوله ، وفروعه
الظاهرة ، والباطنة ، فهؤلاء ـ على اختلاف
الصفحه ٧٢٢ : من الباطل ، ولكن العقائد الباطلة ، تذهب بصيرة القلب (إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ كافِرِينَ) فاستمرت