الصفحه ٣٩١ : ما عرف حسنه من العقائد الحسنة ،
والأعمال الصالحة ، والأخلاق الفاضلة ، وأول من يدخل في أمرهم أنفسهم
الصفحه ١١١٥ : : صدّق ب «لا إله إلا الله» وما دلت عليه ، من العقائد الدينية ،
وما ترتب عليها من الجزا
الصفحه ٢٤ : ، في عقائده ، وأخلاقه ، وأعماله ، وبيان ما لله من العظمة والربوبية ،
والنعم العظيمة. وأن من تفرد
الصفحه ٢٥ : :
أن تسعى في إصلاح عقائد الناس وأخلاقهم ، وجميع أحوالهم ، بحيث تكون على غاية ما
يمكن من الصلاح ، وأيضا
الصفحه ٢٦ :
، وهو : سؤال الله جلب المنافع ، ودفع المضار.
الطيبات : اسم
جامع لكل طيب نافع ، من العقائد ، والأخلاق
الصفحه ٣٧ : هداية حقيقة تامة. ثم وصف المتقين بالعقائد والأعمال الباطنة ،
والأعمال الظاهرة ، لتضمن التقوى لذلك فقال
الصفحه ٧١ : ، بجميع أعماله الظاهرة والباطنة ، وجميع عقائده في جميع الأوقات ، حتى يكون
لكم صبغة ، وصفة من صفاتكم. فإن
الصفحه ٩٠ : العقائد الحسنة ،
والأعمال التي هي آثار الإيمان ، وبرهانه ونوره ، والأخلاق التي هي جمال الإنسان
وحقيقته
الصفحه ٢٠٣ : وأخباره ، وأقواله في أعلى مراتب الصدق
، بل أعلاها. فكل ما قيل في العقائد والعلوم والأعمال ، مما يناقض ما
الصفحه ٢١٢ : . فيكون الحكم بين الناس هنا يشمل الحكم بينهم في الدماء
والأعراض والأموال وسائر الحقوق وفي العقائد ، وفي
الصفحه ٢١٦ : المؤمنين ، بالخذلان
والنار. وسبيل المؤمنين مفرد مضاف ، يشمل سائر ما المؤمنون عليه ، من العقائد
والأعمال
الصفحه ٢٥٩ : : التبليغ لما أنزل الله
إليه. ويدخل في هذا ، كل أمر تلقته الأمة عنه صلىاللهعليهوسلم ، من العقائد
الصفحه ٢٩٨ : العقائد القبيحة. فهذه
حال المفترين ، شياطين الإنس والجن ، المستجيبين لدعوتهم. وأما أهل الإيمان
بالآخرة
الصفحه ٣١١ : ءٍ) يحتاجون إلى تفصيله ، من الحلال ، والحرام ، والأمر ،
والنهي ، والعقائد ونحوها. (وَهُدىً) أي : يهديهم إلى
الصفحه ٣١٣ : ، بما هو عليه من الهداية إلى الصراط
المستقيم : الدين المعتدل المتضمن للعقائد النافعة ، والأعمال الصالحة