الصفحه ١٠ : المصحف الموجه كل جزء (٢٠) صفحة مراعيا في كل صفحة
وضع ما يتعلق بتفسيرها. وقد عرض عليّ النماذج الأولى لهذه
الصفحه ٣٨ : أنه لم يرد منهم إلا جزءا
يسيرا من أموالهم ، غير ضار لهم ولا مثقل ، بل ينتفعون هم بإنفاقه ، وينتفع به
الصفحه ٦٥ : والده ، لأنه جزء منه. والله تعالى المالك القاهر ، وأنتم المملوكون
المقهورون ، وهو الغني وأنتم الفقرا
الصفحه ٧٨ :
وأبطلها شبهة شبهة ، كما تقدم توضيحها ، ومنها : أنه قطع الأطماع من اتباع
الرسول قبلة أهل الكتاب
الصفحه ٢٣٢ : والغواية ، موضعهما.
[١٧١] ينهى
تعالى ، أهل الكتاب عن الغلو في الدين ، وهو : مجاوزة الحد ، والقدر المشروع
الصفحه ٦٢ : تابعة
للمشيئة ، فأخرجوها عن قدرة الله ، فخالفوا كتاب الله وسنة رسوله وإجماع الصحابة
والتابعين. ثم ذكر أن
الصفحه ٢٩٦ : ، وما عدا ذلك ، فلست
موظفا فيه.
[١٠٥] قوله
تعالى : (وَكَذلِكَ نُصَرِّفُ
الْآياتِ) الكاف في موضع نصب
الصفحه ٥٣٧ : : ما
من قرية من القرى المكذبة للرسل ، إلا لا بد أن يصيبهم هلاك يوم القيامة ، أو عذاب
شديد ، كتاب كتبه
الصفحه ٥٩٣ : : (فَمَنْ رَبُّكُما يا
مُوسى) ، فأجاب موسى بجواب شاف كاف واضح فقال : (رَبُّنَا الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْ
الصفحه ٨٣١ : القرآن الكريم ، كيف جمع بين
القسم بأشرف الأقسام ، على أجل مقسم عليه. وخبر الله وحده كاف ، ولكنه تعالى
الصفحه ٣٣١ : الثاني : محمرة ، والثالث : مسودة
، فكان كما قال. هذا من الإسرائيليات التي لا ينبغي نقلها في تفسير كتاب
الصفحه ٥٧٥ : ، وهو في المهد صبي : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ
آتانِيَ الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا) ، فخاطبهم بوصفه
الصفحه ٥٧٧ : الثالث للطوائف الفاضلة ، وهو الذي جعل الله
في ذريته النبوة والكتاب ، وهو الذي دعا الخلق إلى الله ، وصبر
الصفحه ٤٣٣ : خلق للدنيا وحدها (نُوَفِّ إِلَيْهِمْ
أَعْمالَهُمْ فِيها) أي : نعطيهم ما قسم لهم ، في أم الكتاب من ثواب
الصفحه ١٨ :
٨ ـ «الحق
الواضح المبين ، في شرح توحيد الأنبياء والمرسلين».
٩ ـ «توضيح
الكافية الشافية». وهو