الصفحه ١٦ :
المحصلين عدد كثير ولا يزال كذلك ، متع الله بحياته ؛ وبارك الله لنا وله في الأوقات
، ورزقنا وإياه التزود من
الصفحه ٩٢ : يقضي عدد أيام رمضان ، كاملا كان أو
ناقصا ، وعلى أنه يجوز أن يقضي أياما قصيرة باردة ، عن أياما قصيرة
الصفحه ٩٥ : : (وَالْحَجِ) ، وكذلك تعرف بذلك أوقات الديون المؤجلات ، ومدة
الإجارات ، ومدة العدد والحمل ، وغير ذلك مما هو من
الصفحه ١٦١ : عليه من الرجال والعدد ، وأقبلوا في جيش عظيم ، قاصدين
المؤمنين في بلدهم ، متحرقين على قتالهم. فمن كانت
الصفحه ١٧٠ : ذكر العدد الذي أباحه من النساء فقال : (مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ) أي : من أحب أن يأخذ اثنتين فليفعل
الصفحه ٢٠٥ : إلى الله. ومدها تعالى بهذه
المدة الكثيرة الشاقة في عددها ، ووجوب التتابع فيها ، ولم يشرع الإطعام ، في
الصفحه ٢٠٦ : ، وإن
وقعت منه وكثرت ، فإن ما معه من نور الإيمان ، يأمره بتجديد التوبة كل وقت بالرجوع
إلى الله في عدد
الصفحه ٢٢٩ : ومقررة
لنبوة محمد صلىاللهعليهوسلم. ولما كان المراد من تعديد ما عدد الله من قبائحهم هذه
المقابلة ، لم
الصفحه ٢٣٠ : ببدع من الرسل ، بل أرسل الله قبله من المرسلين ،
العدد الكثير ، والجم الغفير ، فاستغراب رسالته لا وجه له
الصفحه ٢٤٦ : دخلتموه عليهم ، فإنهم سينهزمون. ثم أمرهم بعدة هي
أقوى العدد فقال : (وَعَلَى اللهِ
فَتَوَكَّلُوا إِنْ
الصفحه ٣٠٤ : ، والجهل البليغ. وعدّد
تبارك وتعالى شيئا من خرافاتهم ، لينبه بذلك ، على ضلالهم ، والحذر منهم ، وأن
معارضة
الصفحه ٣٥٩ : ، لأنه ـ على هذا ـ لا
يتصور الفرار المنهي عنه ، وهذه الآية مطلقة ، وسيأتي في آخر السورة تقييدها
بالعدد
الصفحه ٣٦٠ : ضعيفا قليلا
عدده ، وهذه المعية التي أخبر الله أن يؤيد بها المؤمنين ، تكون بحسب ما قاموا به
من أعمال
الصفحه ٣٨٢ : ) أي : ليوافقوها في العدد ، فيحلوا ما حرّم الله. (زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمالِهِمْ) أي : زينت لهم
الصفحه ٤٠٣ : «تبوك» وكانت في
حر شديد ، وضيق من الزاد والركوب ، وكثرة عدد مما يدعو إلى التخلف. فاستعانوا
بالله تعالى