الصفحه ٢١٠ : ) قصر العدد فقط؟ أو قصر العدد والصفة؟ فالإشكال ، إنما
يكون على الوجه الأول. وقد أشكل هذا على أمير
الصفحه ٣٥٨ : متاعهم. فسمعت بخبرهم قريش ، فخرجوا
لمنع عيرهم ، في عدد كثير وعدد وافرة من السلاح ، والخيل والرجال ، يبلغ
الصفحه ٣٧٠ : بذلك الامتنان والإخبار بالواقع. والثاني
: تقييد ذلك العدد أن يكونوا صابرين بأن يكونوا متدربين على الصبر
الصفحه ٦٦٢ : ، ورضوان ربهم. (كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ
سِنِينَ قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ
الصفحه ١٥٩ : ، وما عندهم من العدد
والعدد ، لأن الله لا مغالب له ، وقد قهر العباد ، وأخذ بنواصيهم ، فلا تتحرك دابة
إلا
الصفحه ٣٦٦ :
أَعْمالَهُمْ) حسّنها في قلوبهم. (وَقالَ لا غالِبَ
لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ) ، فإنكم في عدد وعدد ، وهيئة
الصفحه ٤٢١ :
أدعو إليه ، فهذا جندي ، وعدّتي. وأنتم ، فأتوا بما قدرتم عليه ، من أنواع العدد
والعدد. (فَأَجْمِعُوا
الصفحه ٥٦٦ : عدد وعدد ونظام ، وبه تمكن من قهر الأعداء ،
ومن تسهيل الوصول إلى مشارق الأرض ومغاربها ، وأنحائها
الصفحه ٦٣٦ : بعددها أو عددها ، أو مالها ، أو علمها ، أو خدمتها. فتراعي الحكومات
، مصالح ذلك الشعب ، الدينية والدنيوية
الصفحه ٧٣٦ : السلطان ، واندفع بها عنكم ، كيد
عدوكم ، وصارت لكم أبلغ من الجنود ، أولي العدد والعدد. (أَنْتُما وَمَنِ
الصفحه ٨٥٥ :
منته عليه بالملك العظيم فقال : (وَشَدَدْنا مُلْكَهُ) أي : قويناه بما أعطيناه من الأسباب ، وكثرة العدد
الصفحه ٨٨٥ :
والدمار ، والخزي والفضيحة. وقد (كانُوا هُمْ أَشَدَّ
مِنْهُمْ قُوَّةً) في العدد والعدد وكبر الأجسام
الصفحه ١٠٠٥ : ، وهم أصحاب اليمين ، عدد كثير من الأولين ، وعدد
كثير من الآخرين.
[٤١] المراد
بأصحاب الشمال ، هم أصحاب
الصفحه ١٠٦٣ : ] (هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ) (٢٩) ، أي : ذهب واضمحل ، فلم تنفع الجنود ولا الكثرة ، ولا العدد ولا
العدد
الصفحه ١٤ : دائم النصح بقراءته. ولكن كثرة عدد أجزائه تثبط
من همم المنصوحين ، فصرت أقلب النظر ابتغاء وسيلة تهدم