الصفحه ٣٧٣ :
الْوَقُودِ (٥) إِذْ هُمْ عَلَيْها
قُعُودٌ (٦) وَهُمْ عَلى ما يَفْعَلُونَ
بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (٧) وَما
الصفحه ٣١ :
* س ٣ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَما أَفاءَ اللهُ
عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ
الصفحه ٥٨ :
على ذلك الإسلام ، فإذا حلفت على ذلك قبل إسلامها ، ثم قال الله عزوجل : (فَإِنْ
عَلِمْتُمُوهُنَّ
الصفحه ٥٩ :
٣ ـ قال علي بن
إبراهيم : في قوله تعالى : (وَسْئَلُوا ما
أَنْفَقْتُمْ) يعني إذا لحقت امرأة من
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «من قرأها أعطاها الله توبة نصوحا ، ومن
قرأها على ملسوع شفاه الله ولم يمش السّم فيه
الصفحه ١٧٧ : : العظيم الكفر [والزنيم] : المستهتر
بكفره» (١).
وقال الطبرسي :
الزنيم : هو الذي لا أصل له ، عن علي
الصفحه ٢١٨ :
ومثله أن يقول القائل : أصنع ما شئت إلا على قتل النفس ، فإنك غير معذب ،
فمعناه إلا إنك معذب في قتل
الصفحه ٢٣٠ :
النعم ، امتنانا على خلقه ، وتنبيها لهم على استحقاقه للعبادة ، خالصة من
كل شرك ، ودلالة لهم على
الصفحه ٣١٦ : القيامة؟ فقال : «يا معاذ ، سألت عن أمر عظيم من
الأمور ، وقال : تحشر عشرة أصناف من أمتي : بعضهم على صورة
الصفحه ٤٦٢ :
ففزعوا إلى أبي بكر وعمر ، فوجدوهما قد خرجا فزعين إلى علي عليهالسلام ، فتبعهما الناس إلى أن
الصفحه ٥٢٣ :
من [أهل] فلسطين على الباقر عليهالسلام فسألوه عن مسائل ، فأجابهم ، ثم سألوه عن الصمد ، فقال
الصفحه ١٦ :
وقال الطبرسي
في (الاحتجاج) : روي عن الحسن العسكري عليهالسلام : «أنه اتصل بأبي الحسن علي بن محمد
الصفحه ٩٠ : إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللهُ يَشْهَدُ
إِنَّ الْمُنافِقِينَ) بولاية علي (لَكاذِبُونَ
اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ
الصفحه ١٢٠ : » (١).
٢ ـ قال زرارة
: قال أبو جعفر عليهالسلام : «كل طلاق لا يكون على السّنّة أو طلاق على العدة فليس
بشي
الصفحه ١٢٥ :
يراجعها ، وإما أن يفارقها ، يطلقها ويمتعها ، على الموسع قدره ، وعلى
المقتر قدره (١).
٢ ـ قال