الصفحه ٣٦٥ : لئلا يخرج جميع ما في بطنها ، وتعليقها على الدابة
يحفظها عن الآفات ، وإذا كتبت على حائط المنزل أمن من
الصفحه ٢١٧ :
دراهمك (١)» (٢).
* س ٩ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(إِلاَّ عَلى
أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ
الصفحه ٨ :
عليه؟ فقال : «إن صام شهرا فمرض استقبل ، وإن زاد على الشهر الآخر يوما أو
يومين بنى على ما بقي
الصفحه ١٦٢ : ، وتباعدهم عن الإيمان ، لما كان
للمشركين صوارف كثيرة عن عبادة الأوثان ، وهم كانوا يتقحمون بذلك على العصيان
الصفحه ٣١٢ : ، ولا لله من نبأ أعظم مني ،
ولقد فرضت ولايتي على الأمم الماضية ، فأبت أن تقبلها (٢).
وقال أبو جعفر
الصفحه ٤٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، وأخبرهم بما صنع عمر
وما كان منه ، وأنه قد انصرف [وانصرف] المسلمون
الصفحه ٥٠٩ :
النوى. فقال : أحلف بالله تعالى ، لقد جاء بديل محمدا! ثم خرج أبو سفيان
حتى قدم على رسول الله
الصفحه ٣٦٠ : بِهِ إِلاَّ كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (١٢) إِذا تُتْلى
عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
(١٣
الصفحه ٣٦ :
الذي لا يلام عليه؟ فقال : «هو أمران ، أفضلهم فيه أحرصهم على الرغبة
والأثرة على نفسه ، فإن الله
الصفحه ٣٧ : على أنفسهم؟» قلت : بلى جعلت فداك فقال
: «إذا قاسمته فلم تؤثره بعد ، إنما أنت وهو سواء ، إنما تؤثره إذا
الصفحه ١٢٦ : هذه الآيات : «في دنياه» (٢).
وقال علي بن
السري : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : «إن الله عزوجل
الصفحه ١٧٦ : بِالْمُهْتَدِينَ) علي بن أبي طالب عليهالسلام (١).
وقال علي بن
إبراهيم ، قوله تعالى : (فَسَتُبْصِرُ
وَيُبْصِرُونَ
الصفحه ١٩٣ : : (وَتَعِيَها أُذُنٌ
واعِيَةٌ)
: قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : «سألت الله أن يجعلها أذن علي» قال
الصفحه ٢٠٣ : لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكافِرِينَ (٥٠)
وَإِنَّهُ
لَحَقُّ الْيَقِينِ (٥١) فَسَبِّحْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الْعَظِيمِ (٥٢
الصفحه ٢٤٨ : يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة
بحدودها تامّة؟!».
قال حمّاد :
فأصابني في نفسي