الصفحه ٧ : بالمحقق
ولد في مدينة
رشت قاعدة جيلان ، وبها نشأ وقرأ الأوليات العلمية ، ثم هاجر إلى النجف الأشرف
لأخذ
الصفحه ٦٤ : :
أما على الأول
فلأنه مضافا إلى أن العلم بأن الموضوع المزبور من قبيل الأول أو الثاني مما لا
يخلو عن
الصفحه ٥١ : إليه سابقا ،
بخلاف ما إذا كان عن علم ، لرجوعه إلى نية الخلاف بل هو عينها المعتبر عدمها في
الصحة أو في
الصفحه ٣٢ : لا
وجه لعدوله عن تعريف المشهور إلى ما أفاده من التعريف الذي مرت الإشارة إليه ، مع
أن العلم بأحوال
الصفحه ٧٠ : الأول. إلا أن هذه الوجوه مما لا
يخلو عن الإشكال :
أما الأول
فلأنه ـ مضافا إلى منافاته لبقاء المؤاخذة
الصفحه ٩٦ : مستلزم لخروج الخطابات الناشئة عن تعدد
الغاية عن موضع الخلاف ، مع أنها داخلة فيه كما تأتي الإشارة إلى وجهه
الصفحه ٦٦ : وفي جهة دلالة اللفظ وحقيقته ،
والاحتراز عن التجوز ووجوب الفحص عن المخصص أو المقيد بالنسبة إلى العام أو
الصفحه ١٠٢ :
التحقيق أو خال عن وجه الصحة ، لأنه إنما هو فيما إذا كان الشيء والموضوع
مما يرجع فيه إلى العرف
الصفحه ١٠٥ : إلى الأصل المشار إليه ليكون مرجعا في مقام الشك فيه.
إلا أن الأخير
مما لا يخلو هنا عن مناقشة ، لأنا
الصفحه ١١٢ : والتعدد ، فلا بد من صرف السبب
عن ظاهره بجعله تأكيدا أو معرّفا ، أو إلى ما عن السرائر في باب وطي الحائض بما
الصفحه ١٣٨ :
عن ظاهرها بحملها على الكراهة الموجب للقول الأول ، ولا وجه لغيره كما مر.
وأما الثالث :
فلا خلاف
الصفحه ١٥ :
بالنسبة إلى القدر المشترك ثانيا. فتوهم معارضتها ـ كما عن بعض ـ خال عن
وجه الصحة جزما ، والمتعين
الصفحه ١٣٩ : المحكي في الحدائق وغيره عن الشيخ والمحقق والعلامة.
وثانيها :
أفضلية القراءة مطلقا ، وهو المنسوب إلى
الصفحه ٥٠ :
بما عن المشهور ـ بل نسب إلى قطع الأصحاب وادعى عليه عدم الخلاف في محكي المدارك
والرياض ـ من عدم اعتبار
الصفحه ٢٦ :
وقيل كما عن
الأشاعرة : إنه من باب جري العادة ، فلا يمنع عقلا أن يتخلف العلم بالنتيجة عن
العلم