الصفحه ١٠٩ : الأول كما لا يخفى.
مع أن البول
ونحوه مما جعله سببا شرعيا ليس بشرعي جدا ، وتسميته شرعيا مسامحة جدا
الصفحه ١١٢ : دفعية ـ مع أنه لا فرق
بينهما في المسألة كما سبقت إليه الإشارة ـ أنه يتم فيما
الصفحه ١١٦ :
الواحد امتثالا للخطابات المتعددة أو أحدها مع كون نسبته إليها على السواء ، مما
لا معنى له. وتعين المحكي عن
الصفحه ١٢٠ : فيها كما لا يخفى.
هذا كله ما
ساعد عليه نظري لعله مما ينبغي للتصديق والتحسين ، وهو الموفق والمعين.
الصفحه ١٢٣ : كناية عن الحضور أو عن الملك
أو عن القدرة أو عن السلطنة التامة الفعلية المتوقفة على الملك مع كونه تحت
الصفحه ١٣١ : ، وقد عرفت أن الغرر عبارة عما لا يؤمن معه من الضرر الذي هو عبارة أخرى
من محتمل الضرر ، وهو من الأمور
الصفحه ١٣٧ : إليه في المقام الأول من لزوم الجمع مع إمكانه وتقدمه على ما سواه ،
هو صرف الثانية عن ظاهرها بحملها على
الصفحه ١٤٠ :
المنتهى.
وسابعها :
أفضلية التسبيح للإمام إذا تيقن أن ليس معه مسبوق والقراءة له إذا تيقن دخول
الصفحه ١٤٤ : الرياض وغيره من أنه مما قام عليه إجماع المسلمين كافة ولا خلاف فيه بينهم ـ
عمومات الكتاب والسنة مع اختصاص
الصفحه ١٤٥ : ؟ فقال : يرثها وترثه وكل شيء ترك وتركت.
لكنه مع احتمال
أن يكون المراد من الزوجة فيه ذات ولد من زوجها
الصفحه ١٤٩ : مما لا
ينبغي المصير إليه ، إذ يمكن زيادة قيمة الأرض بملاحظة ما فيها من الغرس والبناء ،
مع أن استحقاق
الصفحه ١٥١ :
الثمرة بين القولين في إجبار الورثة على دفع القيمة وعدمه وفي إجبار الزوجة على
أخذ العين مع رضاء الورثة
الصفحه ١٥٤ : ......................................................... ٧٣
المناقشة مع الفاضل التوني ....................................................... ٧٤
الصفحه ١٥٥ : ........................................................... ٨٦
المناقشة مع صاحب الفصول ................................................... ٨٨
فائدة
ورود
الصفحه ١٥٦ : زوجته ............................................ ١٤٤
مناقشة مع الشهيد في المسالك