الصفحه ٢٥ : ، كالوجدانيات
والخطابيات والشعريات والمغالطات والاستقراء والتمثيل ، إلا أن لا يعتبر قيد
الاستلزام في التعريف كما
الصفحه ٤٩ : المأمور به لا يحصل إلا بإتيانه على الوجه المطلوب ، وهو لا يتحقق إلا
بإتيان الواجب واجبا والندب ندبا
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام من المدينة إلى مرو ، فكان يسبح في الأخراوين يقول :
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله
الصفحه ٢٦ : بالمقدمتين ، ولا استلزام بينهما ، إلا أن عادة الله تعالى جرى بإيجاد العلم
بها بعد العلم بهما ، لأنه لا مؤثر
الصفحه ٢٧ : الأصغر والأكبر ووحدتهما ، ولا خفاء في أن دليل المقلد
في كل واقعة ليس له إلا وسط واحد ، وهو فتوى المفتي
الصفحه ٧٣ : والجزم به أيضا إلا
في مورد الاحتياط على القول بأن صحته شرط في صحة العبادة ـ لا مجال لإنكاره ، وهو
لا
الصفحه ٧٦ : ، مما ينبغي التصديق ولا
غبار عليه. إلا أن ظاهر كلمات جماعة من المحققين طاب رمسهم في موارد كثيرة المحكية
الصفحه ٨٥ : إلا فيما قام الدليل على خلافه كما في الصلاة مع الطهارة
المستصحبة أو في الوقت الثابت بالبينة ، مع
الصفحه ٨٨ : بالتفصيل بين المقامين.
أقول : بناء
على التفصيل إن لم يتذكر في الوقت سقط عنه الإعادة والقضاء وإلا لم يسقطا
الصفحه ٨٩ : فائدة له جدا.
وورود
المناقشتين على التفسيرين المختصة ثانيتهما بالثاني مما لا مجال لإنكاره. اللهم
إلا
الصفحه ١١٣ :
إذا كان تعلق السبب والخطاب الثاني به بعد وجوده في الخارج ، وإلا كما هو
المفروض فلا كما لا يخفى
الصفحه ١٤٣ : ء منهما ، مما لا خلاف فيه ، مع أنه مناف لما هو
المصرح به من الكل في محله من أن التخيير لا يصار إليه إلا مع
الصفحه ٦ : المؤلف ما هي إلا بعض الفوائد تمثل قطعة يسيرة من الكتاب ، ومع ذلك رأينا
إحياءها بالطبع منعا من فقدان ما
الصفحه ١٧ : نعرفه بالتفصيل إلا من قوله تعالى (حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ)(١) و (حَرَّمَ الرِّبا)(٢) ونحو ذلك
الصفحه ٣٦ : اعتباريا غير ملحوظ فيها ، بل الملحوظ والمبحوث
عنه في المباحث المذكورة ليس إلا أحوالها الخاصة لا المشترك