الصفحه ١٣٠ : تكون العبرة في وجوده أو عدمه بوصف المكلف
واعتقاده بحيث يكون هو الشرط ليس إلا والكل بمعنى ، كعدالة
الصفحه ١٣١ : مما يتطرق إليه
الجهل والخطأ ، وما يتطرق إليها ليس بشرط في الحقيقة ، وما هذا شأنه لا يكون إلا
من قبيل
الصفحه ٧ : .
له نشاط في
التأليف والتصنيف ، إلا أن خطه دقيق متداخل صعب القراءة وبعثرت الأوراق وخلط بعضها
ببعض بعد
الصفحه ١٢ : التعريف بالأشرف الخارج ، وهو بهذا المعنى مختص بالقسم الثاني من
الأقسام الثلاثة ، أي لا يعرّف هو إلا به
الصفحه ١٩ : فلأنه وإن كان مما يندفع به الإشكال ، إلا أن الالتزام بكون
مظنون الفقيه كله أو مقطوعه كله حكما واقعيا
الصفحه ٢٠ : احترزه من الملكة هو الاحتراز عن هذا الإشكال ، وإلا كما
ستأتي الإشارة إليه في الإشكال الثاني ويظهر فيه
الصفحه ٢٣ : المطلق ، ولا يمكن الذب عنه إلا بإرادة الملكة منها
ثانيا المستلزمة لسبك المجاز عن المجاز مع ما فيه على
الصفحه ٢٤ : وتمامه. كيف وإثبات
المطلوب الخبري لا يمكن إلا بمقدمتين ، فإن
الصفحه ٣٤ : إلا الأعراض الأولية ، ويخرج عنه ما يعرض للشيء بتوسط أمر مساو داخل أو
خارج والتعويل على ما شيدنا أركانه
الصفحه ٣٥ : حينئذ أن يعرّف الموضوع بما يبحث عن عرضه الذاتي ، لأن الذاتي بناء
عليه ليس إلا المفهوم المردد ، وهو عرض
الصفحه ٤١ : البسيط والشاك أيضا ، وإلا فيعبر عنه
بالثاني وبالجاهل المركب أيضا.
ثم الأول إما
متمكن من الفحص واستعلام
الصفحه ٤٢ : أمر به المولى ، إلا في موارد
الاحتياط بناء على القول بصحته في العبادة لعله الأظهر يأتي بيانه. ومع الشك
الصفحه ٤٥ : الواقع فهو وإلا لم يترتب على مخالفتها شيء جزما. ولذا لو أدّى عبادة
بهذا الطريق فظهر مخالفتها للواقع
الصفحه ٤٧ : كأصل القضاء وتشريعه كما لا يخفى.
اللهم إلا أن
يجعل المعنى المشار إليه أمرا تعبديا. لكنه فاسد ، لا
الصفحه ٥١ : نية القربة التي لا إشكال في وجوبها. مع أن الواجب على المكلف في
مقام الامتثال ليس إلا تصور المأمور به