الصفحه ١١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
وبه نستعين
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسلام على سيد الأنبيا
الصفحه ٢٣ : إن الجار ـ
أعني «عن أدلتها» ـ متعلق بالعلم ، فيخرج به علم الله تعالى وعلم الملائكة
والأنبياء والأئمة
الصفحه ٥١ : للتكرار أي تكرار
العبادة أولا ـ مما لا دليل له كاف بإتيانه وتنزيل إطلاقه على الأول ، بعيد لا وجه
له ظاهرا
الصفحه ٦٤ :
المعتبرة. وإن كان ذلك لبناء العقلاء عليه الكاشف عن تقرير المعصوم عليهالسلام ، فهي كافية في ردعه أيضا
الصفحه ٦٧ : ، لقيام الإجماع على عدم وجوب الفحص في الثاني دون الأول كما اعترف
به المستدل ، وهو كاف في بطلان القياس كما
الصفحه ٦٨ : في القوانين عن غير واحد من المحققين من الإجماع على وجوب الفحص عن المعارض
والمخصص الذي هو بنفسه كاف في
الصفحه ٨٩ :
لدليل خارجي لا للملازمة المتوهمة ثانيا ، وجواز انفكاكهما ولو عقلا كما
اعترف به كاف في منع التلازم
الصفحه ١٠٠ : . وأخرى بما أفاده
بعض المحققين قدسسره من أن المسبب في الموارد المزبورة متعدد كيفا. وهو كاف
في اندفاع
الصفحه ١٢٣ : كافية في فساده وبطلانه ولا يتوقف على كونه سفهيا من جميع
الجهات. ولعله إلى ما ذكر أشار بقوله «فافهم
الصفحه ١٢٥ :
أيضا. مما لا وجه له ، لأنه مضافا إلى أن التعارف نفسه قرينة عليه وكاف في
الشهادة ، مستلزم لاستعمال
الصفحه ١٢٦ : اعتضاده بالأمور المتقدمة ـ كاف في إثبات المرام ولا مجال
لإنكاره.
ثم لا خفاء في
أن المحكي عن الغنية صريح
الصفحه ١٣٢ : علميا ، مما لا مجال
لإنكاره. واحتمال وجود خصوصية فيه ولو عند الشارع كاف في تحصيله ، مع أنه مع قيام
الصفحه ١٤٠ : : ما رواه
في الكافي عن زرارة قال : قلت لأبي جعفر عليهالسلام : ما يجزي عن القول في الركعتين الأخيرتين
الصفحه ١٤٤ : الرياض وغيره من أنه مما قام عليه إجماع المسلمين كافة ولا خلاف فيه بينهم ـ
عمومات الكتاب والسنة مع اختصاص