الصفحه ١٢٨ : ثمّ أحياهم الله
، ما كان قصّتهم؟ فابتدأ عليّ وأراد أن يقرأ سورة الكهف ، فقال الحبر : ما أكثر ما
سمعنا
الصفحه ٣٩ : ابن أبي عمير ، عن أبان بن عثمان ، عن الحلبيّ ، عن
أبي عبد الله عليهالسلام
قال : أوحى
الله تعالى إلى
الصفحه ٧٣ : تنكروه ، فسلّط الله عليهم بخت نصّر ، وسمّي به ، لأنّه رضع بلبن
كلبة ، وكان اسم الكلب بخت ، واسم صاحبه
الصفحه ١٣٢ : ولا
قوّة إلّا بالله العليّ العظيم ، أمّا لون الكلب فكان أبلق بسواد ، وأمّا اسم
الكلب فقطمير ، فلمّا
الصفحه ٣٨ : : إنّ
الله تعالى أوحى إلى داود عليهالسلام
أن استخلف
سليمان على قومك ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى
الصفحه ١٣٣ :
قال عليّ عليهالسلام
: يا أخا
اليهود ، فمكثوا ثلاثمائة سنة وتسع سنين ، فلمّا أراد الله أن يحييهم
الصفحه ٢٥٦ : فأقبلوا يدورون في الشعاب (١).
[الإذن بالهجرة إلى المدينة]
[٤٨٥ / ٢٦] ـ وبقي
رسول الله
الصفحه ٥٤ : عليهمالسلام
ـ أسأله عن ذي
الكفل ما اسمه؟ وهل كان من المرسلين؟ فكتب صلوات الله عليه
الصفحه ١٩٢ : وضع اسمه.
فقال عليّ عليهالسلام
: أسخن الله
عينيك (٢) يا أبا سفيان ، الله فعل ذلك بقوله عزّ من قائل
الصفحه ١٩٧ :
فصل
[استجابة العذق من الشجرة له صلىاللهعليهوآله]
[٤٣٦ / ٢٦] ـ وعن
ابن حامد ، حدّثنا أبو
الصفحه ٢٧٩ :
أبي العاص بن بشر ، وقال : يا رسول الله ، إنّ الشيطان قد حال بين صلاتي
وقراءتي ، قال : تعوّذ بالله
الصفحه ٢١٦ :
فصل
[أمير المؤمنين عليهالسلام يبيّن أفضليّة رسول الله صلىاللهعليهوآله]
[٤٥١ / ٤١] ـ وعن
الصفحه ١٦٢ : معاذ ، عن أبان بن عثمان ، عن بشير النبّال ، عن
أبي عبد الله عليهالسلام
.. وعنه في بحار الأنوار ١٤
الصفحه ٣٢٣ : الله ...
ج ٢ : ١٣٦
خلّوا سبيلها
فإنّها مأمورة
ج ٢ : ٢٥٧
الصفحه ٢٩ : عليهالسلام
: ربّ أنقذني
من هذه الورطة.
قال : فأوحى
الله تعالى إليه : يا داود ، سألتني أن ألهمك القضاء بين