الصفحه ٢٦٧ :
جعلوا يتترّسون من الحصى ، وكنت أسمع وقع الحصى في التّرسة ، وأقبل جند الله
الأعظم ، فقام أبو سفيان إلى
الصفحه ١١٢ :
الأطبّاء وابتدأه بالتعظيم له والرفق به ، ومنّه سرعة الشفاء بلا دواء
تسقيه ولا كيّ تكويه ، وإذا
الصفحه ٢٤٥ : بعث
على صحيفتكم القاطعة دابّة الأرض ، فلحست جميع ما فيها من قطيعة رحم وظلم وجور ،
وتركت اسم الله
الصفحه ٢٠٨ : :
(وأخطأ).
(٥) مرّ وزان فلس :
موضع بقرب مكّة من جهة الشام نحو مرحلة ، وهو منصرف لأنّه اسم واد ، ويقال له
الصفحه ٤٦ :
لا يسمع بملك في ناحية من نواحي (١) الأرض إلّا أتاه حتّى يذلّه ويدخله في دينه ، وسخّر
الريح له
الصفحه ٧٩ : يقذفه الله به في هذه (١) الأمّة آخر الزمان ليظهره عليها ، يبعث الله نبيّا
أمّيّا من العرب فيذلّ الله له
الصفحه ٢٠ : الحسين صلوات الله عليهما ،
قال : قال لقمان لابنه : يا بنيّ ، إنّ أشدّ العدم عدم القلب ، وأنّ أعظم المصائب
الصفحه ٣٧ : اليوم الثامن ، فقال
له داود : يا شابّ ، كيف رأيت ما كنت فيه؟ قال : ما كنت في نعمة ولا سرور قطّ أعظم
ممّا
الصفحه ١٠ : الناس ، وصم
صياما يقطع شهوتك ، ولا تصم صياما يمنعك من الصلاة ، فإنّ الصلاة أعظم عند الله من
الصوم.
يا
الصفحه ١٢٤ :
[٣٦١ / ١٧] ـ وقال
: إنّ أصحاب الكهف أسرّوا الإيمان وأظهروا الكفر ، فكانوا على إظهارهم الكفر أعظم
الصفحه ٣٤٧ :
إنّ أشدّ
العدم عدم القلب ، وأنّ أعظم المصائب مصيبة ...
لقمان
ج ٢ : ٢٠
إنّ
الصفحه ٣٥٦ : أعظم المصائب مصيبة الدين ...
لقمان
ج ٢ : ٢٠
يا بنيّ ، إن
تك في شكّ من الموت
الصفحه ١١ : من قوله : (يا بنيّ لا تتعلّم العلم) إلى قوله (أعظم عند الله من الصوم).
(١) في «ر» «س» (تك)
بدلا من
الصفحه ٢٨٩ : وطيّب ما في صلبي» فركّب الله في صلبه نطفة مباركة زكية اسمه جعفر
ودعاؤه : «يا ديّان غير متوان (٢) ، يا
الصفحه ٢٩٣ : ، واسمه عند أهل السماء الصادق عليهالسلام
، فقلت له : يا سيّدي ،
فكيف صار اسمه الصادق؟ وكلّكم صادقون