الصفحه ١٥٧ : ) حيث كذبوا أنبياءهم ، مثل قوم نوح وعاد وثمود وغيرهم
والمراد بإتيان الكتاب : الإرسال ، أي كان إرسال موسى
الصفحه ١٥٨ : للأنبياء
وإهلاكه للظالمين ، فقوله «تطاول» من باب إقامة السبب مقام المسبب ، لأن المراد به
«نسيان الأمور
الصفحه ١٦٠ : لبعدهم عن الأنبياء ، فقد أرسلناك وها هم
يعاندون ولا يؤمنون ، وهناك قول آخر بأن جواب «لو لا» «لجعلنا لهم
الصفحه ١٦٢ : ](الَّذِينَ آتَيْناهُمُ) أي أعطيناهم (الْكِتابَ) إعطاء بسبب الأنبياء عليهمالسلام ، وقد أخذوه حق الأخذ (مِنْ
الصفحه ١٧٥ :
____________________________________
الأنبياء والأئمة والمرشدين ـ الذين يشهدون عليهم بأنهم بلّغوا لكنهم عصوا
إلا الشرك والكفر (وَنَزَعْنا) أي
الصفحه ١٨١ : بعض الأحيان أن يغضب لله سبحانه ، والغضب لله تعالى من أفضل صفات
الأنبياء ، كما قال تعالى : (أَشِدَّا
الصفحه ١٩٢ :
السياق إلى بعض قصص الأنبياء لإنذار كفار مكة بأنهم إن لم يؤمنوا كان مصيرهم مصير
الأقوام من قبلهم حيث كذبوا
الصفحه ٢٠٦ : ءَ
____________________________________
[٤١](فَكُلًّا) من تلك الأقوام ، وأولئك الأفراد الذين عتوا عن الحق ،
ولم يطيعوا الأنبياء (أَخَذْنا
الصفحه ٢١٢ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد
الصفحه ٢٨٦ : وعدتم به من قبل ، على لسان الأنبياء ، أو لسان
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد وضع المصدر ، وهو
الصفحه ٢٨٨ : أن العروج ،
__________________
(١) الأنبياء : ٢٩.
(٢) الذاريات : ٢٣.
الصفحه ٢٩٦ : أَظْلَمُ) أي أيّ شخص أكثر ظلما (مِمَّنْ ذُكِّرَ
بِآياتِ رَبِّهِ) أي ذكره الأنبياء والأوصياء والمرشدون
الصفحه ٣٣٠ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد
الصفحه ٣٣٧ : عم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فسبحان من لم يخلق الإنسان معصوما إلا الأنبياء
والأئمة ، ومن إليهم
الصفحه ٣٤٠ : سنن الله في الأنبياء عليهمالسلام ، والأمم الماضين (فِي الَّذِينَ خَلَوْا) أي مضوا (مِنْ قَبْلُ) قبل