الصفحه ٦٤ : معاصيهم ، كما هو عادة الأنبياء ، أن يكثر من النهي عن المعصية
البارزة من المعاصي ، فقال (أَتَبْنُونَ
الصفحه ٦٧ : ) أي قبيلة ثمود (الْمُرْسَلِينَ) فإنهم بتكذيبهم صالحا ، كأنهم كذبوا جميع الأنبياء.
[١٤٣](إِذْ قالَ
الصفحه ٧١ : لُوطٍ) النبي عليهالسلام (الْمُرْسَلِينَ) فإن تكذيب لوط كان تكذيبا لجميع الأنبياء عليهمالسلام ، أو
الصفحه ٧٥ : الأنبياء ـ كما مرّ بنا جملة من
ذلك ـ أن يركزوا اهتمامهم على نقطة الضعف في المجتمع (أَوْفُوا الْكَيْلَ) أي
الصفحه ٨٨ : بين الله وبين خاتم الأنبياء ، كما ورد على قول آخر ، أو غير
ذلك مما تقدمت الإشارة إلى بعضها (وَكِتابٍ
الصفحه ١٠٤ : يريها مقدرته على مثل ذلك الأمر الخارق ، حتى تذعن بنبوته ، وتصدق
دعوته ، فكان من قبيل معاجز الأنبيا
الصفحه ١٠٥ : شاء من الأنبياء والأئمة والصالحين (أَنَا آتِيكَ بِهِ) بالطلب من الله سبحانه باسمه الأعظم (قَبْلَ أَنْ
الصفحه ١٠٨ : ] وبعد تمام
قصة سليمان ، يأتي السياق ليبين طرفا من قصص سائر الأنبياء (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ
الصفحه ١١٤ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد
الصفحه ١٢٠ : البشر (الْغَيْبَ) الذي غاب عن الحواس (إِلَّا اللهُ) وحده ، وإنما يعلم الأنبياء والأئمة ومن إليهم بعض
الصفحه ١٢١ : قَبْلُ) فيما مضى على لسانك ولسان الأنبياء ، ولم يظهر أثر لذلك
(إِنْ هذا) أي ما هذا الوعد والإخبار بالبعث
الصفحه ١٢٢ : بتكذيبهم
الأنبياء (فَانْظُرُوا) بأعينكم (كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ
الْمُجْرِمِينَ) الذين أجرموا وعصوا ، فإنكم
الصفحه ١٢٤ : في قصص الأنبياء عليهمالسلام وجهات المبدأ ومزايا المعاد (بِحُكْمِهِ) أي على طبق حكمه الواقعي ، لا على
الصفحه ١٢٩ : بعض الأنبياء وبعض الملائكة (وَكُلٌ) من الأموات الذين أحيوا من النفخ (أَتَوْهُ) أي يأتون المحشر ، أو
الصفحه ١٣٥ : ملوك الدنيا وسادتها ، وبعث فيهم الأنبياء.
وقد ورد في
جملة من الأحاديث تطبيق الآيتين الكريمتين على