الصفحه ٣٥٨ : الفساق (وَكانَ اللهُ
غَفُوراً) يغفر ما يصدر منهن ، بدون تعهد وقصد ، فإن المرأة مهما
كانت محجبة ، لا بد
الصفحه ٦٢٢ : (إِنَّ اللهَ لَذُو
فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ) يتفضل عليهم بأنواع النعم ، بدون استحقاق منهم (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
الصفحه ٧ : (عُتُوًّا كَبِيراً) أي طغيانا عظيما وتمردوا غاية التمرد.
[٢٣] إنهم لا
بد وأن يروا الملائكة لكن في وقت لا
الصفحه ١٣ : لإبطال أمرك ، إذا أرادوا بذلك تشبيه الرسول بمن
لا اتصال له بالوحي ، حيث لا بد له أن يصنع الكلام تدريجا
الصفحه ٢٤ : الكون لا بد له من خالق
فرجعوا إلى ما غفلوا عنه (الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما
الصفحه ٢٨ : إنفاقا ذا قوام ، وسطا بدون إسراف
وتقتير.
[٦٩](وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ
إِلهاً آخَرَ) أي لا
الصفحه ٣٠ : إليه حقيقة ، إذ لو اعترف الإنسان بالله اعترافا
عميقا لا بد وأن يؤمن ويعمل صالحا أو المراد أنه يرجع إليه
الصفحه ٨٤ :
____________________________________
بالدعوة وتصدع بالبلاغ ، فإنك على عينه ، ومن رعته عين الله سبحانه لا بد
وأن ينجح في مرامه.
[٢٢٠](وَ) يرى
الصفحه ١٠٥ : ) قادر على حمله (أَمِينٌ) آتيك به بدون خيانة.
[٤١] قال
سليمان عليهالسلام أريد أسرع من ذلك (قالَ) آصف
الصفحه ١٠٧ :
بعض الرجال نظروا إلى ساقها ، فلعلّ سليمان كان قد أحضر نساء للنظر إلى ساقيها ،
بدون أن يقلن لها اكشفي
الصفحه ١١٠ : فإذا حدث حادث رموا به فلا بد لهم من إحضار الجواب ـ (لِوَلِيِّهِ) أي ولي صالح الذي يطالب بدمه ، والمراد
الصفحه ١٣٠ : ) أي الله الذي حرم هذه البلدة بأن جعلها محترمة لا يحل
فيها القتال ، أو الدخول بدون الإحرام ، أو الإتيان
الصفحه ١٥١ : ءَ) مشرقة كالشمس (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) أي بدون أن يكون ذلك البياض من قبيل بياض البرص ، وإنما
قيد بهذا القيد
الصفحه ١٦٠ : على الله في أن عاقبهم بدون إتمام الحجة : يا (رَبَّنا لَوْ لا) أي هلا (أَرْسَلْتَ إِلَيْنا
رَسُولاً
الصفحه ١٨٣ : والمراد به مكة ، فلا تشرّد عن بلادك بدون
أن ترجع إليها ظافرا منتصرا ، كما رجع موسى إلى أرض مصر ـ التي خرج