الصفحه ٥٤٩ :
كان أهلاً للامامة العظمى لشرفه وسؤدده وعلمه وتألهه وكمال عقله (٧)
، وقال النووي في كتاب (تهذيب الاسما
الصفحه ٣٢٠ : ، ونزلت عن درجة ما إلتزماه ، وقد ألّف الإمام الحافظ
الدارقطني في بيان ذلك ، كتابه المسمّى (بالاستدراكات
الصفحه ٣٠٦ : بالمعنى دون النص في أكثر الأحوال ، فيأتي الحديث
بألفاظ مختلفة. فضلاً عن ان الامام البخاري قد ترك كتابه
الصفحه ٣١٧ : : فإذا أراد بالأمّة كل الأمّة ، فلا يخفى فساده لأن
الكتابين إنما حُسناً في المئة الثالثة بعد عصر البخاري
الصفحه ٣٤٠ : المذاهب الكبار ، كانوا يكفّر أحدهم الآخر ويطعن في
إيمانه وتقواه ويلعنه أمام تلامذته ، ويُخرجه من ملّة
الصفحه ٢٣٦ : في الكتاب من
شيء؟ ولِمَ يترك الامام مالك الشرع الذي جاء على محمد صلىاللهعليهوآله ليجادل الناس في
الصفحه ٢٥٥ : الامام الشافعي ـ وكما هو معلوم ـ
ينهى المسلمين عن تقليده ، وبحسب إقرار تلميذه المزني الذي ألّف كتاب
الصفحه ٢٨٨ : ؟
ويرجع عبد الوهاب الخلّاف في كتاب :
«مصادر التشريع وأدلة الاحكام عند فقهاء السُنّة الأوائل» الى تسعة عشر
الصفحه ٣٠٣ :
طعون على البخاري
من خلال تتبّع المصادر والكتابات التي
تناولت صحيح البخاري ، اكتشفنا ان هناك
الصفحه ٣٠٥ :
الخليفة عمر بن الخطاب (١).
والامام البخاري نفسه يقول بأن رُبّ
حديث سمعه بالبصرة ثم كتبه بالشام ، ورُب
الصفحه ٤٥٦ : التطرّق
إليها لماماً وبصورة مقتضبة ، لأنها تثبت منقبة لعلي وتنفيها عن أبي بكر.
وكثيراً ما قرأنا كتابات
الصفحه ٦٤ : .
الشافعي والحديث
النبوي
الامام الشافعي يرى ان القرآن والسُنّة
سواء في التشريع ، ولا يشترط شهرة الحديث
الصفحه ٢٦٠ : الطبري كتاب (اختلاف
الفقهاء) الذي أحدث هزّة حنبلية في بغداد ، لما كتبه ، وتنوول في الايدي ، إذ لم
يعد
الصفحه ٢٧٠ : ء الضبط
، أو من سوء الفهم ، أو تعمّد الكذب ، كما ان الامام ترك المُسند أوراقاً مفردة ،
ومات قبل تنقيحه
الصفحه ٣٢٢ :
هذا الكلام ، فإنه
سوء أدب ، وان تلميذي الإمام مسلم كليهما لم يسمعا منه (صحيحه) تماماً (١).
ففات