الصفحه ٤٤٩ : المعاصي
والموبقات والكبائر من الذنوب ، إلا ان التيار الحاكم بعد رسول الله ، وخاصة في
العهد الأموي ، افتعل
الصفحه ٤٥٠ : نفسي أن لا أستثني من
النقد والاتهام إلا صاحب الدعوة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فهو الخط الأحمر الذي
الصفحه ٤٦١ :
المسلمين له لصلة ارحامه ، إلا أن المال كان من حق المسلمين جميعاً ، ثم لم يكن
عثمان يقبل أي نقد أو نصيحة
الصفحه ٤٦٤ : الصحابة ، إلا في حالات نادرة ، أما
سائر الصحابة ، فكانت العلاقات بينهم لم تكن بالمستوى اللائق ، كما أكدنا
الصفحه ٤٧١ : يفرّون من الزحف ، إلا علياً فلم تنزل في حقه إلا
الآيات المادحة له ، والمانحة له مكانة عظمى عند الله
الصفحه ٤٧٢ : أهل السُنّة والجماعة إلا في أواسط القرن الثاني الهجري ، لأن الخلفاء الثلاث
الأوائل ، ثم خلفاء العهد
الصفحه ٤٧٥ : وفرق ونحل كثيرة ، كلها تدّعي التواصل مع
رسول الله ، إلا انها وللأسف ، بعيدة عنه كل البعد ، بعد أن حرّف
الصفحه ٤٧٧ : أعرف شيئاً مما أدركت عليه الناس إلا النداء للصلاة.
ويذكر السيوطي عن الباجي : يريد ـ أي مالك ـ الصحابة
الصفحه ٤٩٢ : كما يدّعي أهل السُنّة ، إلا ان بعض الصحابة ـ كما يشهد كتاب الله
والرسول الكريم والتأريخ الصحيح أيضاً
الصفحه ٤٩٨ : : لا يدخل الجنة مبغضك ولو كان عمله عمل سبعين نبياً (٢).
وانه لم يكن نبي إلا وله خليل وان خليلي أبو بكر
الصفحه ٥٠٢ : متنازعة ، كلها في النار
إلا واحدة طبق قول رسول الله صلىاللهعليهوآله!؟
انّ ما سطّرته في الصفحات
الصفحه ٥٠٥ :
الاختلاف ، وانه
«صلوات الله عليه» لا يهمّ إلا بحق ، وحين منعه القوم من كتابة الكتاب ، حصل
الصفحه ٥٢١ : مماته ـ فضلهم واحترامهم ،
وتُؤخذ الأحاديث التي رووها عنه ، موضع الصحة والقبول والوثاقة ، إلا أنه لم تثبت
الصفحه ٥٢٥ : الله تعالى عليه في آية محكمة واحدة : ﴿وَمَا
خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
الصفحه ٥٤٧ : بين الحق والباطل فيهم ، والحواري
حواريهم ، وذو الشهادتين لأنه شهد لهم ، ولا خير إلا فيهم ولهم ومنهم