الصفحه ٣٣٢ : معروف النتائج مُسبقاً ، ولا يؤول إلا الى عواقب سيئة ووخيمة تهدّد مصير
الأمّة أمام أعدائها على المستوى
الصفحه ٣٣٧ :
اسرائيل افترقوا إثنين وسبعين فرقة ، وان هذه الأمّة ستفترق ثلاثاً وسبعين فرقة ،
كلها في النار إلا فرقة
الصفحه ٣٧٣ : الله لم يفوّت فرصة أو
مناسبة إلا ويذكّرهم بمكانة علي واستخلافه له ، واستحقاقه المطلق للحكم من بعده
الصفحه ٣٨٥ : ، وفسّروها على أساس انها تعني أو تشير إلى نصرة المسلمين
لعلي ليس إلا ، حسب زعمهم.
وبعد أن أكمل الرسول
الصفحه ٣٩٥ : تأريخية
مؤكدة ، لا يشكك بوجودها أو ينكر حدوثها إلا مرضى القلوب ، الذين لا يروق لهم رؤية
رسول الله وهو يوصي
الصفحه ٣٩٧ : ، وفيهم تنافس وفخر ، وما منهم رجل إلا وقد وتره وليّهم ، واني أخاف ،
فأنزل الله تعالى : ﴿يَا أَيُّهَا
الصفحه ٣٩٨ : كلها ، لأن رسول الله لا يأمرهم
ولا يرضى منهم إلا بما فيه صلاحهم ونجاحهم بخلاف النفس ، فيجب على المسلمين
الصفحه ٤٠٠ : معه حيث
دار وكيف دار ، فيه دليل على أنه ما جرى خلاف بين عليّ وأحد من الصحابة إلا والحق
مع عليّ ، وهذا
الصفحه ٤١٩ :
ان كنتم تؤمنون ، وإلا فبوءوا بالظلم وأنتم تعلمون ، فقال له عمر : إنك لست
متروكاً حتى تبايع.
فقال
الصفحه ٤٢٣ :
الاجتماع في السقيفة قبل ان يكتشف المهاجرون خطّتهم وأمرهم ، إلا ان أبا بكر وعمر
بن الخطاب وأبا عبيدة الجراح
الصفحه ٤٢٥ : إلا انهما كانا واعيين
لمجريات الأمور.
فاذا كان الرسول صلىاللهعليهوآله قد مات ولم يعيّن
أحداً
الصفحه ٤٣٣ : المهاجرين والأنصار ،
أبوا إلا أن يمنعوها عنه ، وليس لعليّ قوة مُساندة تدعمه لعودة الأمور إلى نصابها
، من
الصفحه ٤٣٤ : ، من خلال اختيار ستة من الصحابة ـ أحدهم عليّ نفسه ـ لكن الخلافة
لم تستقر إلا لعثمان بن عفان.
تُرى
الصفحه ٤٤٥ : مئة عام ممنوعة من التدوين بأمر الخلفاء
المتعاقبين ، إلا من قام بالتدوين الشخصي دون علم السلطة الحاكمة
الصفحه ٤٤٨ : للحق الذي يبهر الأبصار والقلوب أيضاً ، وهل بعد الحق إلا
الضلال يا أولي الألباب؟
بنيان بلا أساس