الصفحه ٣٧٩ : كان صغيراً.
عليّ وقضية الولاية
قضية الولاية التي ثبّتها رسول الله في
حق علي ، كما يقول الشيعة ، من
الصفحه ٣٩٤ : قال ان الحديث غير صحيح ، ويشبه
أن يكون من وضع الشيعة ، بينما قال الحافظ الذهبي : الحديث ثابت بلا ريب
الصفحه ٤٤٨ :
٧ ـ الشيعة في نظر عموم أهل السُنّة
والجماعة ، شواذ وقلة لا يُعْتدّ بهم ، فهم ابتدعوا مذهباً خاصاً
الصفحه ٤٧٣ :
أفراد الأمّة ، لَمَا كان هناك سُنّة ولا شيعة ، ولما نشأت تلك المذاهب الأصولية
والفقهية الكثيرة المتطاحنة
الصفحه ٥٠٣ : الشيعة الصادق قوله : «نحن
__________________
(١) آل عمران ١٠٣.
الصفحه ٥١٥ : والأنصار ، على البيعة
لأبي بكر كما يهد التأريخ بذلك.
على أن الشيعة يرون ان علياً بعد
انصرافه عن الخلافة
الصفحه ٥١٦ : الدينية ، هذا هو رأي الشيعة عن موقف عليّ من الحُكم.
وبعد مقتل عليّ بن أبي طالب ، تم تجريد
باقي أئمة اهل
الصفحه ٥٢٠ : والانحراف : «ما
أن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبداً» (٣).
ويضيف الشيعة ، دليلاً آخر على خلافة
أهل البيت
الصفحه ٥٢٢ : قرون
، لما تجزّأت الأمّة إلى مذاهب ونِحَل وفِرَق كثيرة ، ولا انقسمت إلى شيع متطاحنة
، إنْ في الاصول أو
الصفحه ٥٣٤ : نسب إلينا أنّا نقول إنه أكثر من ذلك فهو كذّاب (٢).
ويوضح عالم شيعي آخر وهو الحرّ العاملي بأن القرآن قد
الصفحه ٥٣٨ :
، ومتجسّداً في عليّ وأتباعه وشيعته.
ان شيعة عليّ وأتباعه المطيعين له هم
خير البرية والفائزون يوم القيامة
الصفحه ٥٤٦ : واهدموا داره. فلم يكن البلاء أشدّ ولا أكثر منه بالعراق ، ولا سيما
بالكوفة ، حتى أن الرجل من شيعة عليّ
الصفحه ٥٥١ :
الشيعة جعفر الصادق ، قائلاً : «ما رأيت أفقه من جعفر بن محمد لما أقدمه المنصور ،
بعث الي ، فقال : يا أبا
الصفحه ٥٥٣ :
الامام الكاظم عليهالسلام
يشير محمد بن أحمد الذهبي الى امام
الشيعة (موسى الكاظم) ، فيقول عنه
الصفحه ٥٧١ : ، وان الأئمة والخلفاء من بعده ، اثنا عشر خليفة وإماماً
الذين تتبعهم الشيعة وتسير على نهجهم في الحياة