الصفحه ٣٥٧ : أو شافعي
نفوه ، وإن عثروا على شيعي أن معتزلي ربما قتلوه. وكان أصحاب مالك يبغضون الشافعي
، لأنه أخذ
الصفحه ٤٤٠ : : أتباع أهل البيت وشيعة
عليّ بن أبي طالب ، حيث كانوا يرفضون اتّباع أحد غير عليّ وأهل بيته بحكم النصوص
الصفحه ٤٦٥ :
للشيعة الاسماعيلية؟ ام الائمة الاثنا عشر للشيعة الاثني عشرية؟ متناسياً بأن
القضية لا تثبت موضوعها ، وان
الصفحه ٤٧٦ : صلىاللهعليهوآله ـ قد أشار مراراً
إلى أن عليّاً وشيعته هم الفائزون يوم القيامة ، فلابد أن يكون الشيعة هم الفرقة
الصفحه ٥٠٨ : اُوصى رسول الله المسلمين
باتّباعهم كحُكّام عليهم وأئمة منصوص عليهم من الله تعالى.
هذا هو قول الشيعة في
الصفحه ٥١١ : ونِحَل مختلفة.
من كل هذا ، يعتقد الشيعة أن الحاكم
والخليفة الذي يخلف الرسول صلىاللهعليهوآله
، يجب أن
الصفحه ٥١٤ : يعتقدون باغتصاب الخلفاء
الأوائل للسلطة منهم؟
هذا ما يقرّ به الشيعة ورموزهم ، لأن
اعتصام عليّ وبني هاشم
الصفحه ٥٢٧ :
بوأهم الله تعالى به ، واستبدلوا بهم أفراداً كانوا قاصرين عن قيادة السفينة الى
شاطئ النجاة.
مع الشيعة
الصفحه ٥٢٩ :
ويُعدّ حَمَلة العلم من الشيعة بآلاف
الرجال ، ومصنفاتهم عشرة آلاف كتاب ، حيث روى أبان بن تغلب عن
الصفحه ٥٤٥ : لأحد من شيعة عليّ وأهل بيته شهادة. وكتب إليهم : أن انظروا من قبلكم
من شيعة عثمان ومحبيه ، وأهل ولايته
الصفحه ٥٥٧ : ،
وأقف الباب دون إفتراء الزنادقة والوضاعين ، فالسبق في التدوين فضيلة الشيعة» (١).
وهكذا تتضح معالم
الصفحه ٦ : الْإِسْلَامُ﴾
(١) ولم يقل : ان الدين
عند الله ، مذهب أهل السُنّة والجماعة ، أو المذهب الشيعي أو المذهب السلفي
الصفحه ٢٢ :
يؤولها من المعتزلة والشيعة والاشاعرة «معطّلة» و«نفاة» و«جهمية».
والاشاعرة في مسألة الصفات «أي إثبات
الصفحه ٣٣٤ :
نوح وابراهيم وموسى وعيسى بأن يطبّقوا الدين على أنفسهم ولا يتفرقوا فيه إلى شيع
ومذاهب وأحزاب مختلفة
الصفحه ٣٧٤ : تتمزق وتتورع إلى فرق ومذاهب وطوائف وشِيَع متعدّدة ، ودون أن
تزيغ عن الخط المستقيم معيّناً ومُحدّداً من