الصفحه ٥١٣ : الإسلامية وإكمال الدين بعد البوحْ بذلك الأمر الذي كان إعلان ولاية عليّ
على الأمة وتعيينه خليفة عليها. هذا هو
الصفحه ٥١٦ : الدينية ، هذا هو رأي الشيعة عن موقف عليّ من الحُكم.
وبعد مقتل عليّ بن أبي طالب ، تم تجريد
باقي أئمة اهل
الصفحه ٥٢٤ : الاسماعيلي ، وهناك مذاهب منحرفة مُغالية قد تبرأ
منها أئمة أهل البيت ، لأنها تضم مفاهيم وأفكاراً ضالة لا تمت
الصفحه ٣٣٨ : المذهبي ، ولّد ضيق
الصدر ، والزهد في الاطلاع على محاسن المذاهب الأخرى ، ودين الله في مجموعها لا في
واحد
الصفحه ٥٢٩ :
ويُعدّ حَمَلة العلم من الشيعة بآلاف
الرجال ، ومصنفاتهم عشرة آلاف كتاب ، حيث روى أبان بن تغلب عن
الصفحه ٣٦ : ء الراشدون المهديون ، وكانوا أئمة علماء بالله تعالى ، فقهاء
في أحكامه ، وكانوا مشتغلين في الأقضية ، فكانوا لا
الصفحه ٤٢٩ : المستويين الديني والدنيوي ، فهم أئمة وهم خلفاء لرسول الله.
هؤلاء الصحابة ، ومعهم أتباع أهل البيت
على مرّ
الصفحه ٥٦ : كثير من الأئمة ،
وانتفع باجتهاده وطريقته فيه كثيرون من أهل المذاهب ، فالشافعي انتفع بمحمد بن
الحسن
الصفحه ٨٣ : يقول أهل السُنّة
والجماعة ـ عًصموا من الاقتحام في الذنب ، ولذا كانوا ـ كلهم ـ أسوة في الدين
والزهد
الصفحه ١٣٧ : ويظهرون الايمان ، ويؤدون الفرائض الدينية ، والناس
مطمئنون لهم ويثقون فيهم. وقد يموتون ولا يعلم المسلمون من
الصفحه ٤٤٠ : الدين والسُنّة
عن أهل بيته ، وهم فضلاً عنه ، أربعة في عهده : عليّ وفاطمة والحسن والحسين ،
وأشار إليهم
الصفحه ٢٨٨ : ؟
ويرجع عبد الوهاب الخلّاف في كتاب :
«مصادر التشريع وأدلة الاحكام عند فقهاء السُنّة الأوائل» الى تسعة عشر
الصفحه ٥٦٤ : » ، وهمّشهم كقادة وخلفاء وأئمة للأمّة
من خلال اثني عشر خليفة وإماماً ، أولهم علي بن أبي طالب ، ثم ابنائه من
الصفحه ٥٢٢ :
٤ ـ ان الائمة الاثني عشر ، بالنظر
لكونهم حَفَظة للسُنّة النبوية ، وشارحين لها ، وعارفين بمدلولها
الصفحه ٤٧٨ : سُنّتي ونُبذت ، وحُرف كتاب الله ، وتكلّم في
الدين من ليس له ذلك ، فيُقاتلهم على إحياء دين الله.
وقال