الصفحه ٣٠٥ :
الخليفة عمر بن الخطاب (١).
والامام البخاري نفسه يقول بأن رُبّ
حديث سمعه بالبصرة ثم كتبه بالشام ، ورُب
الصفحه ٥١٨ :
ويؤكد علماء الشيعة ، بأن ما يُسمّى
بالمذهب الشيعي ، أو المذهب الجعفري ، أو المذهب الامامي ، أو
الصفحه ٥٥٩ : ،
والأزدي الكوفي : صدوق لكنه رافضي (٣)
، وكان محمد بن فضيل ثقة صدوقاً كثير الحديث متشيعاً وبعضهم لا يحتج به
الصفحه ١٠٦ : للتحريف ، وان القرآن الحالي ليس هو القرآن
الذي أُنزل على محمد صلىاللهعليهوآله
، في حينها
الصفحه ٢٢٢ : يجب على أحد قبوله بكراهية ، فمن كان عنده
شيء أحسن منه فليأت به (٣)
، لدليل على عدم إطمئنان الامام
الصفحه ٢٣٦ : في الكتاب من
شيء؟ ولِمَ يترك الامام مالك الشرع الذي جاء على محمد صلىاللهعليهوآله ليجادل الناس في
الصفحه ٢٤٢ : ، وذلك للأصل القرآني ﴿وَلَا
تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ﴾
(١) ، مع ان الامام
البخاري ومسلماً جا
الصفحه ٢٧٣ : .
ولذلك خالف الكرابيسي ، الامام أحمد بعد
أن كان صديقه ، في القول بقدم القرآن ، فهجره الحنابلة ، وترك الناس
الصفحه ٢٩٠ : فقهاء ومجتهدو القرن الثاني
والثالث الهجريين ، وخصوصاً الامام أبو حنيفة ومالك بن أنس ومحمد بن ادريس
الصفحه ٣٠٦ : ، والعلامة الدهلوي في كتابه «مشكاة المصابيح» ، الى حصر
ما روى البخاري عن الخوارج والمُضعَّفين.
ويقول محمد
الصفحه ٣٢٠ : ، ونزلت عن درجة ما إلتزماه ، وقد ألّف الإمام الحافظ
الدارقطني في بيان ذلك ، كتابه المسمّى (بالاستدراكات
الصفحه ٣٩٤ : ورط ذلك من طرق صحّح
الذهبي كثيراً منها (٣).
وقد أدلى صاحب خصائص الامام عليّ دلوه
في قضية حديث الغدير
الصفحه ٤١٩ : ، ألستم زعمتم للأنصار انكم أولى بهذا الأمر منهم
لمّا كان محمد منكم ، فأعطوكم المقادة ، وسلّموا اليكم
الصفحه ٤٩٩ : :
١ ـ تشكيك عمر بنبوة رسول الله في قضية
صلح الحديبية ، وطعنه بوثيقة الصلح التي وقّعها النبي محمد
الصفحه ٥١٩ : أبنائهم وذويهم ، ويُحرم منها
رسول الله محمد صلى الله علهي وآله صاحب الرسالة الخاتمة؟ فينقل الجمهور السُنّي