الصفحه ١١٦ : .
__________________
(١) تأريخ ابن خلدون
١ : ٤٧٣.
(٢) أضواء على
السُنّة المحمدية ٤٢.
الصفحه ١٢٢ : النبي محمد صلىاللهعليهوآله وصحابته الكرام؟ وهل
كانت علاقة متينة ومُحكمة كما يدّعي أقطاب الجمهور
الصفحه ١٢٩ :
السُنّة المحمدية ـ محمود ابو رية : ٥٧.
الصفحه ١٤١ : صفوف الصحابة المؤمنين الى حد
انخداعهم بهم.
وحين تناهى للمسلمين ، شائعة قتل النبي
محمد «عليه الصلاة
الصفحه ١٥٢ : :
__________________
(١) دلائل النبوة ،
البيهقي ١ : ٢٤.
(٢) تفسير القرطبي ١
: ٣٨ ؛ دفاع عن السنة ـ محمد ابي شهبة : ١٥.
الصفحه ١٦٠ : ٢ : ٤٥ : تأريخ القرآن الكريم ـ محمد طاهر الكردي : ٤٤؛ الاتقان
في علوم القرآن ، السيوطي ٢ : ٧٢ ؛ اضوا
الصفحه ١٦٤ : تحقق النبوءة
المحمدية التي مصدرها الوحي ، وان ما قاله الرسول صلىاللهعليهوآله
مجرّد ادعاءات ومزاعم
الصفحه ١٦٥ :
والمسلمين ، وكأن عمر
أكثر حرصاً منه «سلام الله عليه» على الدين ، وان النبي محمد
الصفحه ١٧١ : الى السماء ، وعندما قرأ عليه أبو بكر ، الآية القرآنية : ﴿وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
الصفحه ٢٠٦ : بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ
كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ﴾
(٣).
أما محمد بن أبي بكر فقد أجلب على عثمان
بن
الصفحه ٢١٢ : : «يا أيها الذين آمنوا» إلا وعلي أوّلها
وأميرها وشريفها ورأسها وقائدها. ولقد عاتب الله أصحاب محمد في آي
الصفحه ٢١٧ : ،
عبد الله بن عمر وسعد بن أبي وقاص ومحمد بن مسلمة الذين رفضوا فقط مبايعة عليّ على
قتال الناكثين ، لانهم
الصفحه ٢٦٨ : ء ـ الذهبي ١١ : ٣٢٧.
(٣) اضواء على السنة
المحمدية ـ ابو رية : ٣٣٠.
(٤) فتح الباري ـ ابن
حجر
الصفحه ٢٨٧ : قول الرسول صلىاللهعليهوآله : «إن أفضل الهدى
هدي محمد ، وشرّ الامور محدثاتها ، وكل مُحدثة بدعة ، وكل
الصفحه ٢٩٤ : مدسوسة من قبل اليهود والنصارى
والمنافقين لتشويه اسلامنا العظيم.
النبي محمد وقداسته
ففي الوقت الذي