الصفحه ١٨٤ : فهو عبارة عن
مجموعة نصائح ووصايا النبي موسى عليهالسلام
وليس فيه من التوراة شيء ، وأما الانجيل فقصته
الصفحه ٢١٥ : الخليفة أبي بكر سوى سنتين ، إذ
اوصى أن يكون عمر بن الخطاب ، خليفة من بعده على المسلمين.
ودام عهد الخليفة
الصفحه ١٩٧ :
خلع عثمان بن عفّان
بعد اليأس من إصلاحه ، وإختيار أحد الصحابة المعروفين بالصلاح والكفاءة ، أبى
الصفحه ٤١١ : أبي طالب ، وبقي مسجّى فترة بعد أن
غسّله وكفّنه ابن عمه عليّ ، وكان النبي قد جهّز جيشاً بقيادة أسامة بن
الصفحه ٤٦٨ : ، بينما لم يشيروا إلى الاحاديث التي
تشدّد على ان النبي صلىاللهعليهوآله
أسمى علياً بالصديق الأكبر
الصفحه ٣٣ : رسول الله
هو أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي. وهؤلاء الخلفاء الاربعة الموسومون بالرشاد ،
أوصى النبي
الصفحه ١٩٤ :
وذوي رحمه من بني
أمية ، يُعدّ السبب والعامل الاكبر لكل ما جرى بعد ذلك من وقائع ساخنة أدّت الى
الصفحه ١٢١ : الصحابة أم لا؟ لكي يأخذ عنهم المسلمون ،
سُنّة النبي أو آراءهم الفقهية ... ثم هل يحث أن نتجاهل الكثيرين
الصفحه ١٤٣ : التي أشارت الى قصة الهجرة النبوية من مكة الى المدينة ، حيث هاجر
النبي سراً بصحبة أبي بكر ، واختبآ في
الصفحه ٢٣٠ : يخفيه لكي
يثير الشكوك حول نفسه؟ أم ان هؤلاء يحاولون الدفاع عن صاحب المذهب الحنفي بكل
الذرائع والمبررات
الصفحه ٢٩٦ : يتكرّر هذا المشهد ، فيقول الله
تعالى له إذهب وادخل الجنة فان لك مثل الدنيا عشر أمثالها ، فيقول لله تعالى
الصفحه ٢٩٧ : القيامة ، ومن بعدها يدخل الجنة أو النار ... فمن اين يأتي هذا
النقصان؟ خاصة وان آدم كان وحده في الجنة ثم
الصفحه ٣٣٣ : يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ﴾ (٢).
وآية أخرى تؤكد بأن مهمة النبي صلىاللهعليهوآله هي تبيين أسباب
الصفحه ٤٧١ : مدح أو منقبة للخليفة الأول ، بل احتوت
ذماً مبطّناً له ، لكون أبي بكر كان يرتجف وهو إلى جوار الرسول
الصفحه ٤٩٨ :
اجعل أبي بكر معي في
الجنة ، فأوحي إليه قد استجاب الله لك (١).
أو قوله صلىاللهعليهوآله
لأبي بكر