الصفحه ٤٩٤ :
أما قوله «صلوات الله عليه» : اقتدوا
بالذين من بعدي أبي بكر وعمر (١)
، فهو حديث لا يصدّقه إلا من
الصفحه ٤٧٩ : أبايعك على كتاب الله
وسُنّة نبيه وسُنّة ابي بكر وعمر ، فقال عليّ : وما يدخل سُنّة أبي بكر وعمر مع
كتاب
الصفحه ٤٢٦ :
ولمّا كان عمر بن الخطاب على قناعة تامة
بأن الحكم لا يستقر لأبي بكر ، إذا لم يُرغَم المعتصمون في
الصفحه ١٩٩ : ثم ان عثمان
صلى بعده أربعاً. فكان ابن عمر إذا صلى مع الامام صلّى أربعاً ، واذا صلاها وحده ،
صلى
الصفحه ٤٧٠ : ، وتهيئته للخلافة من بعده ، ثم
زوَّج ابنته فاطمة منه ، بعد أن ردّ النبي صلىاللهعليهوآله
سائر الصحابة
الصفحه ٣٦٤ :
رحلة بحث عن الحقيقة
الغائبة
بعد جولتنا المفصّلة في مدرسة الخلفاء
والجمهور ، وما لقينا فيها من
الصفحه ٤٣٠ :
وذلك لأن الرسول بوحي من الله تعالى ،
ولعلم الله بأن الأمّة ستغدر بخليفة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٥٠ : الخلفاء الراشدون ، هم
الخلفاء الذين جاءوا بعده صلىاللهعليهوآله
، أي الاربعة : أبو بكر وعمر وعثمان وعلي
الصفحه ٤٦٩ :
المحنة مع قريش
نزل الوحي على النبي محمد صلىاللهعليهوآله ـ كما هو معروف ـ
وهو يتعبّد في غار
الصفحه ٤٥٧ : أبا بكر
، بالصدّيق ، والخليفة الراشد ، وأفضل الخلق بعد رسول الله؟
الخليفة الثاني
يصف الجمهور عمر
الصفحه ٤٠٩ : ، ان يهجر في تلك اللحظة والعياذ
بالله؟!
وليت عمر بن الخطاب وعى بأنه لا يحق
لأحد الوقوف بوجه النبي
الصفحه ٥٠٤ : (٢).
ولطالما قال «صلوات الله عليه» لعليّ :
يا عليّ أنت تبين لأمّتي ما اختلفوا فيه من بعدي (٣).
وذات يوم قال
الصفحه ٥٥٨ : في العديد من المناسبات ، لكي يتخذ
المسلمون من عليّ وشيعته ، سنداً ومثلاً لهم في الحياة بعد تزكية
الصفحه ١٩٠ : ء
تلبية لتأكيد جبرئيل بأن عمر بن الخطاب فرّق بين الحق والباطل (٣).
وبعد التحرّي في كتب التأريخ لمعرفة
الصفحه ٤٥١ :
عمر ، الخليفة عثمان
، وكان التعيين ـ بالضبط ـ من قبل عبد ال رحمن بن عوف ، أما الخليفة الراشد