الصفحه ٥٠٥ : لصيانة الأمّة من الاختلاف ونشوء الفتن. ألم يقل الخليفة الاول أبو بكر
حين استخلف عمر بن الخطاب ، لما أفاق
الصفحه ٥٣٠ : ء (٣)
، وقال الصادق (١٤٨ هـ) للمفضل بن عمر الجعفي : اكتب ، وبثّ علمك في إخوانك ، فإن
متّ ، فأورث كتبك بنيك
الصفحه ٥٣١ : (٣).
كما ان (كتاب التوحيد) أملاه جعفر
الصادق على المفضّل بن عمر الجعفي الكوفي ، وهو يحتوي على بيان عقيدة
الصفحه ٥٤٧ : ، ولو كانوا كغيرهم ، لما قال عمر لما طلب مصاهرة علي «عليهالسلام» إني سمعت رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٥٠ : الباقر عليهالسلام
سأل سائل عبد الله بن عمر في مسجد
الرسول ، فأشار إلى حيث يجلس الباقر ، وقال : «اذهب
الصفحه ٥٨٢ : .
١٣٣ ـ الفتوح ـ ابن الاعثم ـ دار
الاضواء ـ بيروت.
١٣٤ ـ تأريخ الأدب العربي ـ الدكتور عمر
فروخ ـ دار
الصفحه ٩ : الحضارية؟ ثم ألم تكن الشريعة الاسلامية قد جاءت للناس كافة ،
وأرسل الله نبيه الاكرم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩ : النبي صلىاللهعليهوآله قوله بأن جهنم لا
تزال يُلقى فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع الله فيها قدمه
الصفحه ٢١ : رأى ربه في صورة شاب أمرد عليه حلّة حمراء ، ويقرع النبي صلىاللهعليهوآله باب الجنة ، فيقال :
من أنت
الصفحه ٢٢ :
ونقول : كلتا يدي ربنا يمين ، على ما
أخبر النبي «عليه الصلاة والسلام» ، ثم يذكر قوّة يد الله
الصفحه ٢٧ :
فيقال : هل فيكم من
رأى رسول الله فيفتح لهم. وإن الصحابي من لقي النبي صلىاللهعليهوآله
مؤمناً به
الصفحه ٢٠٦ : تيم ، وأعانه على ذلك طلحة (٤).
وناجى طلحة ، عبد الرحمن بن عديس البلوي
، وهو صحابي ممن بايع النبي
الصفحه ٢٥٣ : رواه ، فالشافعي يعمل بالحديث
المروي عن النبي محمد صلىاللهعليهوآله
، ويترك عمل الراوي ، إذ قد يكون عن
الصفحه ٣١٣ : ، وقد قال الحفاظ عنه أنه يدلس في حديث جابر.
ويذكر مسلم بأن أبا سفيان قال للنبي بأن
يعطيه ثلاثاً ، أن
الصفحه ٣٦٨ :
للنبي صلىاللهعليهوآله. فهاجر على أثرها
إلى يثرب واستقبله أهلها أفضل إستقبال.
واستقرّ الرسول