الصفحه ٢٤٧ : المذاهب الأربعة المُعتمدة لدى الجمهور المسلم ـ كما يقول أهل السُنّة
والجماعة ـ عالم قريش الذي ملأ طباق
الصفحه ٢٥٠ : المسائل ، ولا يدري ما الجواب الشرعي فيها؟
__________________
(١) المذاهب الفقهية
: ٩١.
(٢) المصدر
الصفحه ٢٥٨ :
اختاروا صحّة بعض الأقوال ورجحوها على غيرها.
__________________
(١) المذاهب الفقهية
: ١١٥ ـ ١١٦ ـ ١١٧.
الصفحه ٢٦٠ :
١ : ٤٤٨.
(٢) المذاهب الفقهية
: ١٤٧.
(٣) تأريخ مدينة دمشق
ـ ابن عساكر ٥١ : ٣٣٩ ؛ طبقات الشافعية الكبرى
الصفحه ٢٧١ : الله هذه التي يؤمن بها
ابن حنبل وأمثاله هي صفات حقيقية لا
__________________
(١) المذاهب الفقهية
الصفحه ٢٧٧ : النبوية ولو كانت لكبار الصحابة (٣).
__________________
(١) المذاهب الفقهية
: ١٠٨.
(٢) المصدر السابق
الصفحه ٢٨٢ : عليه ، إلا الرسول (صلى الله عليه وسلم)؟ (١).
إن هؤلاء الفقهاء والمجتهدين ، وفي
مقدمتهم فقهاء المذاهب
الصفحه ٢٨٤ : لاصحاب المذاهب الاسلامية متعارضة ومتفاوتة وذات اختلاف شاسع بين الحلال
والحرام ، مع ان القضية المطروحة
الصفحه ٣١٧ : وأئمة المذاهب المتّبعة ،
وإن أراد بعضها ، وهم من وُجد بعد الكتابين ، فهم بعض الأئمة فلا يستقيم دليله
الصفحه ٣٢٨ : والشقاق والخصومات وبروز المذاهب
الدينية العديدة بد رحيل انبيائهم كما هو معروف
الصفحه ٣٣٠ :
فَتَفَرَّقَ بِكُمْ﴾
(١).
وحذّر الله تعالى الذين فرّقوا دينهم ،
واختلفوا وكانوا شيعاً وفرقاً ومذاهب بأن النبي
الصفحه ٣٣٢ : بناء لا هدم وغير ذلك من حجج وذرائع أطلقها مؤيدو نشوء
المذاهب والفرق والطوائف في التأريخ الاسلامي ، ولا
الصفحه ٣٣٣ :
شَجَرَ
بَيْنَهُمْ ... تَسْلِيمًا﴾
(١).
والذين فرّقوا دينهم الى مذاهب وفرق
واتجاهات متعدّدة
الصفحه ٣٣٤ :
نوح وابراهيم وموسى وعيسى بأن يطبّقوا الدين على أنفسهم ولا يتفرقوا فيه إلى شيع
ومذاهب وأحزاب مختلفة
الصفحه ٣٣٥ : مسيرتهم وحياتهم
على وفق أهوائهم ومصالحهم الضيقة ، وأفضى ذلك الى انقسامهم الى مذاهب وفرق متناحرة
، وقد بيّن