الصفحه ٢٣٠ :
، فينقل الصحابي الثقة ، الخبر المكذوب منهم دون أن يعلم ولا يذكر اسماءهم
__________________
(١) المذاهب
الصفحه ٢٤٩ : أصبح حكراً على أهل الحجاز
البيئة المتفاوتة مع العراق مثلاً؟
والحق ان تعدد المذاهب الفقهية ، انما
الصفحه ٢٥٣ : اجتهاد ، أو سهو ، أو نحو ذلك (٢).
والشافعي بذلك يُخالف المذاهب الفقهية
الأخرى التي تتمسك بفتوى واجتهاد
الصفحه ٢٦٩ : علماء المذاهب
الاسلامية الأخرى ، وحتى من المذهب الحنبلي نفسه ـ كإبن تيمية ـ اكتشفوا ضعف
المُسند
الصفحه ٢٧٦ : سُنّة في المذاهب الأخرى ، ويُوجب المضمضة والاستنشاق في الوضوء
، ويوجب الوضوء من أكل لحم الابل.
والمذهب
الصفحه ٢٨٣ :
وأحكام اتضحت مخالفتها للسُنّة النبوية ، وما جرى بعد ذلك من صراعات مريرة بين
اتباع المذاهب ، في حين لو
الصفحه ٢٩٠ : الشافعي
، وأحمد بن حنبل ، أصحاب مذاهب ، وانما مجرّد فقهاء ومجتهدين ، وأحكامهم وفتاواهم
قابلة للنقاش والنقد
الصفحه ٣٢٩ : واختلفوا
وكانوا شيعاً ومذاهب وفِرَقاً كثيرة : ﴿وَمَا تَفَرَّقَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن
الصفحه ٣٥٦ : ، وتعدّدت المذاهب والفرق ،
وما أفضت اليه من نزاعات وخصومات مريرة ، أضعفت الأمّة ، وأذهبت ريحها ، وشتّتتها
الصفحه ٤٧٣ :
أفراد الأمّة ، لَمَا كان هناك سُنّة ولا شيعة ، ولما نشأت تلك المذاهب الأصولية
والفقهية الكثيرة المتطاحنة
الصفحه ٤٨٩ :
الرسول «صلوات الله عليه» ، وهي القرون التي شهدت نشوء المذاهب الاسلامية السُنّية
، وبالذات المذاهب الاربعة
الصفحه ٥٥٧ : ثقتهم ، فضلاً عن حاجة الكل إليهم ، فلِمَ
اتجه الفقهاء المنضوون تحت لواء مدرسة الخلفاء ، إلى تشكيل مذاهب
الصفحه ٥٦٢ : صلىاللهعليهوآله
، وهذا يعني انهم ليسوا مجتهدين كأئمة المذاهب السُنّية التي كانت تكتض بهم الساحة
في القرون الثلاثة
الصفحه ٥٦٥ : من أصحاب
المذاهب الاسلامية بظلمهم وانحرافهم عن الدين.
٤ ـ ان تعدّد المذاهب الاسلامية ،
العقائدية
الصفحه ٥٧٠ : مثّلته الخلافة الراشدة
، ونهي بتلك الحكومات ، خلفاء العهدين الاموي والعبّاسي ، حيث نشأت في ظلّهما
المذاهب