الصفحه ٤٢٣ : ، وتنكّرهم لوصاياه صلىاللهعليهوآله في هذا النطاق ، بعد
وفاته مباشرة؟
فقيادات قد غرّتها الحياة الدنيا
الصفحه ٤٦٥ : تفصيل الموضوع وشرح فحواه
ومقاصده ، كالحديث الذي يبيّن من هم اهل البيت في العهد النبوي ، وهم النبي محمد
الصفحه ٥٤٤ :
أحاديث في فضائل بعض الصحابة كعمار بن ياسر وسلمان الفارسي وابي ذر الغفاري
وغيرهم.
ولما مضى عهد الخلافة
الصفحه ٤٨٠ : يؤازرني يكون وليي ووصيي من بعدي ، وذلك في حديث الدار حيث كان علي هو المعني
بهذا الحديث (٢).
وقال رسول
الصفحه ٢٠٠ :
وهنا يتفاوت موقف الصحابة من خطوة عثمان
بن عفان بتغيير السُنّة النبوية في صلاة السفر ، من إذعان
الصفحه ٣٧١ : خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ﴾
(١) ، ﴿إِنِّي
جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً﴾
(٢).
ولا يحق لأحد ان يدّعي أنه
الصفحه ٥١٨ : المذهب الاثنا عشري
، ليس إلا الاسلام المحمدي الأصيل الذي نادى به صلىاللهعليهوآله
في وصاياه للأمّة
الصفحه ٥٤٦ :
الأولين ، ولا تتركوا
خبراً يرويه أحد المسلمين في أبي تراب إلا وتأتوني بمناقض له في الصحابة ، فإن
الصفحه ٢٨٥ : الرسول صلىاللهعليهوآله ، لكن الفقهاء
الثلاثة ، وأبرزهم أبو حنيفة الامام الاعظم ، مضوا في فتواهم ، كل
الصفحه ٤٣٦ : بأمر من الله تعالى ، لم يكن يتوقع أبداً أن
تعود الأمور إلى نصابها الطبيعي كالتي كانت في أواخر العهد
الصفحه ٥٤٠ : اقتدى في دينه بعليّ فقد اهتدى (٢)
، وإن علياً مني وأنا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي (٣)
، وهو أخي وصاحبي
الصفحه ٥٦٢ :
أنوار من مشكاة واحدة
حين يتمعّن المرء في أقوال وأحاديث أئمة
أهل البيت ، يخلص إلى حقيقة ناصعة
الصفحه ٤٠ :
تختلفون فيها ،
والناس بعدكم أشدّ اختلافاً ، فلا تحدّثوا عن رسول الله شيئاً. فمن سألكم فقولوا
له
الصفحه ١٨١ :
من التحقيق في الأمر
والتنقيب عن الاسباب التي أدت الى تعطيل العمل بكتاب الله ، وذلك تطبيقاً لفريضة
الصفحه ١٨٧ : والشرح المفصَّل للمجمل من القرآن.
فكيف والحال هذه ، سيطبّق المسلمون ،
الشرع على أنفسهم وهو في الكتاب