الصفحه ٢٣٦ : والقواعد الأخرى الموضوعة من قبل أصحاب المذاهب الفقهية ، يُعتبر جرأة
عظيمة ، فلِمَ اذن وضعوا تلك القواعد
الصفحه ٧٩ :
بالجميع.
أسباب الاختلافات
الفقهية في عصر الفقهاء :
١ ـ أسباب تعود الى القواعد الأصولية
وضوابط
الصفحه ٥٣٩ : على معرفة
الأبعاد الفقهية والاحكام الشرعية التي تتضمنها الآيات الكريمة والاحاديث النبوية
بحكم تسديدهم
الصفحه ٢٨٦ :
ثم أخذ الفقهاء ـ سواء كانوا أصحاب
مذاهب أم لم يكونوا ـ يتكاثرون وأصبحوا بالمئات ، حتى القرن
الصفحه ٢٧٨ : المذاهب تختلف فيما بينها على قواعد الاستنباط الفقهي ،
مما أدّى الى بروز خلافات فقهية حادة ، تجلّت بوضوح في
الصفحه ٢٥٢ : بنفسه ،
لأنه لم يكن على إطّلاع راسخ بالقرآن الكريم كما ينبغي ، ووضع قواعد اصوله وفقهه
على أساسه ، فهو قد
الصفحه ٣٥٦ :
أهل المدينة والمصالح
المرسلة والاستحسان وشرع من قبلنا من أهل الكتاب ، بل وحتى هذ القواعد ، فهناك
الصفحه ٤٧٣ : «الارجاء» أو «الجبر والتفويض» أو «القدر» ، ولما احتاج
الفقهاء إلى قواعد دخيلة ، مثل «المصالح المرسلة» أو
الصفحه ٥٢٣ : فقهية
وفكرية وعقائدية هائلة ، امتدت إلى نحو أربعة قرون ، ولذلك لم يحتج فقهاء الشيعة
من المتمسكين بمنهج
الصفحه ٥٩ :
تلاميذه الذين تفقهوا
بمذهبه ، ودوّنوه له والتزموه ، وعكفوا عليه ونشروه (١).
وعموماً ، فإن قواعد
الصفحه ٢٤٩ :
وعليه ، فلو كانت الطريقة أو المدرسة
الفقهية التي تبنّاها الامام الشافعي ، مُلائمة لأهل مصر فقط
الصفحه ٧٠ : قواعد الدين ، ولا أصلٍ من أصوله ، ولا حكم ثابتٍ بسُنّة صحيحة ، او قول
الصحابي او إجماعٍ يخالفه ، ويقدّمه
الصفحه ٢٧١ : وعيون وأوجه ، حقيقة أم مجازية؟
فلماذا نستثني الله تعالى من قواعد البلاغة ، كالمجاز والاستعارة ، ونطبّقه
الصفحه ٤٤٢ : الصلحاء ، وفيهم العالم والفقيه والمخلص ، كيف يصبح معاوية
أميراً للمؤمنين ، ويخضع له الجميع؟ إنها من
الصفحه ٥٥٦ :
وقواعد قبول الرواية وصحة سند ـ فمن الحق التقرير بأن حسبنا أن نقتصر على التفتيش
عن رواة السُنّة عن الإمام