الصفحه ١١٢ :
ـ (١).
ويصف القرآن الكريم ، خاتم الأنبياء صلىاللهعليهوآله بأنه ذو خلق عظيم
وعلى صراط مستقيم ، وعلى هدى قويم
الصفحه ١١٥ : القرآن ، ولم أحرّم إلا ما حرّم القرآن. والذي دعا الصحابة إلى
كتابة أقواله في الرضا والغضب ، لأنه لا يقول
الصفحه ١١٩ : أهل فتيا ، ولا كان الدين يُؤخذ عن جميعهم ،
وإنما كان ذلك مختصاً بالحاملين للقرآن ، العارفين بناسخه
الصفحه ١٣١ : كان القرآن الكريم يشدد على أهمية هذه الفريضة شبه المعطلة ،
وان الامم السابقة ، كانوا لا ينتهون عن منكر
الصفحه ١٣٥ :
ودراستها بدقة لأنها تتصل بموضوعنا صلة وثيقة.
وحسبما يشير اليه القرآن الكريم ، فإن
المنافقين ليسوا قلّة
الصفحه ١٤٨ : ان رفع أبي بكر لصوته عند النبي صلىاللهعليهوآله ، ليس من الادب في
شيء ، ولذلك وصف القرآن الكريم هذا
الصفحه ١٥٠ : في حياتهم
والتي ذكرها القرآن بشكل مقتضب.
ثم لو تمّ منع تدوين وإشاعة الحديث
النبوي ، حينئذ سيعجز
الصفحه ١٧٣ : حيثيات
فتوى عمر انه أمر الصحابة بالتمسّك بفتواه وإنْ كانت تُعارض القرآن الكريم ، وما
جرت عليه السُنّة
الصفحه ١٨٢ : بأن :
«جئتكم بالقرآن ومثليه» ... ويقول : في حديث مشهور عند اهل السُنّة : «تركت فيكم
ما إن تمسكتم بهما
الصفحه ١٨٣ : الثاني بأن تدوين الحديث
النبوي سيُسهم في تحريف وتشويه القرآن الكريم من خلال الخلط والمزج بني الآيات
الصفحه ١٨٦ : الاكتفاء بالقرآن الكريم دون أن يضع لهم ضوابط في ذلك (١)
مع العلم ان رسول الله طالما وعظ ونهى عن أشياء مثل
الصفحه ٢٠٠ : الصيد في مكة وهو مُحرم
بالرغم من أن القرآن الكريم والنبي صلىاللهعليهوآله
نهيا عن ذلك (٢).
وذات يوم
الصفحه ٢٠٢ :
عثمان وجمع القرآن
ما هي حقيقة جمع الخليفة عثمان بن عفّان
للقرآن الكريم ، كما يقول أهل السُنّة
الصفحه ٢٠٣ :
ويقرّ الحارث المحاسبي بان المشهور عن
الناس ، ان جامع القرآن ، عثمان ، وليس كذلك ، إنما حمل عثمان
الصفحه ٢١٠ : صلىاللهعليهوآله
أو عندما انتخبه المسلمون خليفة عليهم ، لنعلم مدى انطباقها مع التعاليم الاسلامية
وأوامر القرآن