الصفحه ٤١ : . ورافق عُمَر الرسول في جميع
الغزوات والحروب. وكان الرسول يستظهر برأيه في كثير من القضايا والأمور
الصفحه ٤٥ :
وقد قال الرسول الاكرم بحضور عائشة :
ادعوا لي بعض أصحابي فقالت : أبو بكر؟ قال : لا ، قالت : ابن
الصفحه ٨٢ : السُنّية وموقفها من الوقائع والأحداث التي جرت بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله ، وكيف تبلورت مدرسة
أهل
الصفحه ٨٦ :
بعضهم لبعض ، فتحبط أعمالهم وهم لا
يشعرون ، أما الذين يغضّون أصواتهم عند رسول الله ، فهم الذين
الصفحه ٨٧ :
الصحابة الملازمين للرسول صلىاللهعليهوآله
، وبالرغم من أن الآيات القرآنية السابقة وصفتهم بالانحراف
الصفحه ٩٤ :
والفوز في الآخرة؟
لابد انهم الصحابة الذين أطاعوا الله ورسوله في حلّه وترحاله ولم يعصوه أبداً
الصفحه ٩٥ :
المسلمين بايعوا رسول
الله وبضمنهم المنافقون وعلى رأسهم عبد الله بن أبي بن أبي سلول ، إلا ان
الصفحه ٩٦ :
والجماعة على اثبات
عدالة الصحابة جميعهم دون استثناء ، ويزعمون أن لديهم «حصانة» ضد الكذب على رسول
الصفحه ٩٧ :
الأرض ، فأنجاهم الله
دون الذين أترفوا وكانوا مجرمين (١).
ويقصّ الله على الرسول من أنباء الرُسُل
الصفحه ١١٧ : الحاضر ، لأنهم
كانوا شريحة تحيط بالرسول صلىاللهعليهوآله
، وتقتدي به في حركاته وسكناته ، وتنهل من
الصفحه ١٥٤ :
الرسول صلىاللهعليهوآله أن يترك القرآن ،
هكذا مشتتاً ، ومصيره مجهولاً ، فلربما ضاع بعض تلك
الصفحه ١٦٦ :
، بأن الرسول كان جاهلاً بعواقب هذا الحديث الذي بعث «أبا هريرة» لتبليغه للناس ،
وان عمر أدرى بالعواقب من
الصفحه ١٨٥ : أريجها الفواح؟
ثم إذا خشي الخليفة الثاني من الكذب على
رسول الله ، فإن الذين يكذّبون على الرسول من
الصفحه ٢١١ : ﴾ (٣)
تقصد يوشع (مؤمن آل يس) وعلي الذي سبق الى الرسول (٤).
وقد نزلت في حق علي عند مبيته على فراش
الرسول
الصفحه ٣٣٧ : الجمهور المسلم ـ بأن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، قال : لا تختلفوا فتختلف قلوبكم؟ (١)
، بل وصحيح مسلم