الصفحه ٤٢٧ :
رسول الله ، الى
الحصار والهجوم والمُفاجئ ، بدون إذن أصحابه ، والتهديد بالحرق وتوفيت فاطمة بنت
الصفحه ٤٤٧ : :
١ ـ ان الرسول صلىاللهعليهوآله لم يستخلف أحداً ،
وانما مات وترك الأمّة هي التي تختار الخليفة الأصلح لها
الصفحه ٤٤٩ :
٢ ـ لم يثبت القرآن الكريم العدالة
والنزاهة للكثير من الصحابة ، فمنهم الذين كانوا يعصون الرسول على
الصفحه ٤٥٦ :
باكياً إلى رسول الله
، وسأله : هل نزل فيّ شيء؟ قال صلىاللهعليهوآله
: لا ، ولكن لا يبلّغ عني
الصفحه ٤٦٦ :
التي تكشف عن حقيقتهم
ومواقفهم السلبية ازاء رسول الله ، كتشكيك الخليفة الثاني عمر بن الخطاب في
الصفحه ٤٨٩ :
الكتف واللوح
والرواية المكذوبة : ولما ثقل رسول الله
، قال لعبد الرحمن بن أبي بكر ، ائتني بكتف
الصفحه ٤٩٢ : رسول الله : «ان الله اختار
أصحابي على جميع العالمين سوى النبيين والمُرسلين ، واختار لي منهم أربعة : أبا
الصفحه ٤٩٧ :
١ ـ لِمَ لمْ تستجيب عائشة لأمر الرسول
بإحضار اللوح والكتف لكتابة وصيته بشأن إستخلاف أبيها ، خاصة
الصفحه ٥٠٢ : متنازعة ، كلها في النار
إلا واحدة طبق قول رسول الله صلىاللهعليهوآله!؟
انّ ما سطّرته في الصفحات
الصفحه ٥٠٨ : للأمّة تجاوز
أقوالهم وأوامرهم ووصاياهم الى غيرهم ، أو إقصائهم أو تهميشهم وان معصيتهم ، معصية
لله ورسوله
الصفحه ٥١٣ :
وهدفها تثبيت خلافة
عليّ وإمامة العترة النبوية للأمّة ، فالآية ا لأولى نزلت قبل نطق الرسول بالأمر
الصفحه ١٠ : المهام المُوكلة من الله
تعالى للرسول صلىاللهعليهوآله
والولاية الممنوحة له ، وما هي الواجبات المُلقاة
الصفحه ١٨ : ويتلاشى بعد مئة
عام على رحيل الرسول صلىاللهعليهوآله
وموت أكثر الصحابة.
تقوض الحكم الأموي بعد سبعين
الصفحه ٣٣ :
وفاة الرسول وخلافته صلىاللهعليهوآله
توفي رسول الله صلىاللهعليهوآله عند أهل السًنّة
الصفحه ٣٦ : للأمّة
، وإن لم يتقدم من نبيهم فيه شيء ، وإلا كان ذلك سُنّته. فيما قال الغزالي : إن
الامام بالحق بعد رسول