الصفحه ٩٨ : إذا
توخّينا مناهضة الحقائق القرآنية الناصعة التي لا تقبل الجدل والمناقشة.
على انّ الصُحبة مع الرسول
الصفحه ١٢٣ : ثنايا
الاحاديث والروايات التي تتناول العلاقات الثنائية والمتبادلة بين الرسول «صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٦ : بن عقبة» نزلت فيه آيات قرآنية تثبت فسقه وكذبه على
الرسول!!
وعليه ان القاعدة السُنّة في هذا المجال
الصفحه ١٣١ : أوامر الرسول ولا ينفّذونها سواء في الحرب أو السلم؟ وتنزل الآيات
القرآنية تترى في التحذير من التمادي في
الصفحه ١٣٧ : المنافقون ، ليسوا بذات أهمية ، فلماذا لم يذكر الرسول صلىاللهعليهوآله أسماءهم لكل
المسلمين حتى يتجنبوهم
الصفحه ١٣٩ :
الصحابة وحروب النبي
مع الكفار والمشركين
هل كان الصحابة الأجلّاء رهن إشارة
الرسول وطوع إرادته
الصفحه ١٤٠ : قتال أعداء الله ورسوله.
ويقرّ علماء السُنّة والجماعة ومنهم
النسفي بأن الآية القرآنية : ﴿إِنَّمَا
الصفحه ١٤٨ :
الاقتراح من هؤلاء
القرشيين ، فردّ أبو بكر بالايجاب ، وانهم صادقون في قولهم ، لكن الرسول تغيّر
الصفحه ١٦٨ : ، فأرجعها إن شئت (١)
، كما أخبر الرسول عن رجل طلّق امرأته ثلاث تطليقات جميعاً ، فقام صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٩ : : إنا لله وانا إليه
راجعون) ، ثم قال : صليت مع رسول الله بمنى ركعتين ، وصليت مع أبي بكر ركعتين ،
وصليت
الصفحه ٢٩٦ :
القينات والمغنيات ،
وصادق ان جاء رسول الله الى ذلك المنزل ونظر الى حمزة ، فقال له حمزة : وهل أنتم
الصفحه ٣٠٢ :
ويضاجعهنّ جميعاً؟ فهل كان رسول الله يُطلعه على أسراره الزوجية أم كان انس يتلصص
على بيوت زوجات الرسول؟ ثم اذا
الصفحه ٣٣٦ : وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ...﴾ (١).
وقد عطف الله تعالى النزاع بين
الصفحه ٣٧١ :
الأمر القرآني بوجوب
إنذار الرسول لعشيرته الأقربين من بني هاشم ، ونسنتج من ذلك ان خلافة علي لرسول
الصفحه ٣٧٣ : ان علياً هو امتداد له في
كل شيء باستثناء الوحي ومهمة النبوة.
فشجاعة عليّ من شجاعة رسول الله