الصفحه ٢٨٨ : رسول الله الى قول من بعده ، أو قول الخطيب البغدادي : لا
ينبغي أن يقلّد أحد في ترك ما ثبتت به سُنّة رسول
الصفحه ٣٠٩ : الرسول صلىاللهعليهوآله ، قال : من سمع
رجلاً ينشد ضالة في المسجد ، فليقل : لا ردّها الله عليك ، فإن
الصفحه ٣١١ :
في عشر رضعات معلومات
ولكن نُسخن بخمس معلومات ، وتوفي رسول الله وهنّ فيما يُقرأ من القرآن. وإطلالة
الصفحه ٣٣٢ : الله
ورسوله ، أي الى القرآن الكريم والسُنّة النبوية ، وبذلك سيزول اختلافهم وتتحد
كلمتهم وأقوالهم
الصفحه ٣٥٤ :
ألم يروا الرسول إنْ
كان يقرأ البسملة أم لا ، أو يقنت لصلاة الصبح أم لا؟ (١).
مع علمهم ان الصلاة
الصفحه ٣٧٧ :
وآخرهم الحسين ، فهم وحدة متكاملة بعضها منصهر في بعض ، والاربعة امتداد للرسول
الذي هو عميدهم في حياته
الصفحه ٣٨٠ : هذه المسألة بدقة ، وجدنا
أنها تأخذ أبعاداً لم نكن نتصوّرها من قبل ، فالرسول صلىاللهعليهوآله
أكّد
الصفحه ٣٨٦ : كرامة السلف الصالح (٢)
، غير ان ابن حجر الهيثمي وفي سبيل تبرئة التيار الذي خالف وصايا الرسول
الصفحه ٤١٩ : الأمر منكم ، ما
كان فينا القارئ لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بسُنن رسول الله ،
المُضطلع بأمر
الصفحه ٤٢٠ :
فأجاب علي : أفكنت أدع رسول الله صلىاللهعليهوآله في بيته لم أدفنه ،
وأخرج أنازع الناس سلطانه
الصفحه ٤٢٣ :
وعرضُها ، لم تلتفت إلى خطورة الخطوة التي فامت بها من عصيان الرسول بتخطّي النص
النبوي الصريح في تعيين عليّ
الصفحه ٤٣١ : يحدِّد رسول الله ، مَنْ المكلّف
لانتخاب الخليفة؟ هل هم كل المسلمين برمتهم؟ أم وجوههم؟ أم الصحابة الكبار
الصفحه ٤٣٦ : ويستدل على عدم
استخلاف رسول الله لعليّ بن أبي طالب ، بأن علياً نفسه كان يتهرّب من الخلافة
بالرغم من
الصفحه ٤٣٩ : بالرغم من اعتقادهم
الراسخ بأنه وصي الرسول وخليفته والامام من بعده ، فهذا ليس غريباً منهم ، لأن
الكثير من
الصفحه ٤٤٢ : والرسول الكريم بين الحين والآخر ، ولعنه صلىاللهعليهوآله مراراً ـ والغريب مع
وجود المئات من الصحابة