الصفحه ١٥٥ : حتى يأتي من
يقول ويزعم بأن الخليفة الاول هو أول من جمع القرآن الكريم ، بينما كان مجموعاً في
عهد الرسول
الصفحه ١٦٩ : أن ابن القيم نفسه قد أبدى رغبة في
الرجوع بالحكم الى ما كان عليه في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٨ :
رسول الله أو من أحد
من أصحابه ، اذا شك الرجل في صلاته ماذا يصنع؟ (١).
والصلاة كما يشهد الكل
الصفحه ١٨٤ : ، وهو
المدوّن والمجموع في عهد الرسول كما يشهد المؤرخون؟
فلماذا الخوف إذاً؟ ولِمَ أشار الصحابة
على عمر
الصفحه ١٨٧ :
اتبعوه.
وطبق قول رسول الله فإن خلّف حديثاً
كثيراً ، فلماذا يُمنع المسلمون من تداوله ، بحيث يبقى القرآن
الصفحه ١٨٨ : ء الصحابة الكبار ومن ضمنهم «أبو هريرة» قد
منعهم عمر من التحدّث عن رسول الله وشدّد النطاق عليهم ، ومنعهم من
الصفحه ١٩٠ : الله ورسوله؟ فلماذا إذاً يتمنى لو
لم يكن بشراً .. أو يخشى من سوء العاقبة؟
الخليفة الثاني ولقب
الفاروق
الصفحه ١٩٧ :
عثمان وقال بأنه لا يخلع قميصاً قمّصه الله تعالى به ، وادّعى بأن الرسول قد نصحه
بعدم الرضوخ للمنافقين
الصفحه ٢١٢ : من القرآن ، وما
ذكر علياً إلا بخير (٢).
موقف الرسول من علي
بن أبي طالب
كان علي أول من صلى مع رسول
الصفحه ٢١٣ : بدني (٤).
وقال صلىاللهعليهوآله
: (لأعطينّ هذه ال راية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله
الصفحه ٢٢٥ : الوضوء والصلاة
، ووجد فيه إما خلافاً لكتاب الله ، أو لسُنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أو اختلاف قول
الصفحه ٢٣٥ : بن أنس عجزه عن الجواب ،
بقوله : كان رسول الله ، إمام المسلمين وسيّد العالمين ، يُسأل عن الشيء فلا
الصفحه ٢٤٤ : المسلمين ، وخاصة أهل
المدينة ، من عصيان الرسول صلىاللهعليهوآله
وعدم إطاعته ، والتملص من تنفيذ أوامره
الصفحه ٢٦٨ : (٤).
ـ ومن الاحاديث الغريبة في المُسند : ان
إمرأة أبي حُذيْفة قالت : يا رسول الله ان سالماً مولى أبي حذيفة
الصفحه ٢٨٥ : الصحابة ، منهم عائشة وجابر بن عبد الله الانصاري ،
ومع ذلك تتفاوت الرواية بين نهي الرسول وتجويزه للبيع