الصفحه ٢٢٩ : مثلا ، كما مرّ في الامر السابع تفصيله ((و))
كما مرّ فيه انه ((لا)) يترتب الاثر ((الشرعي)) ايضا فيما اذا
الصفحه ٢٢٧ : الوصول. والله العالم.
(١) الغرض من هذا
التنبيه هو التنبيه على الاستثناء مما مرّ في التنبيه السابع ، من
الصفحه ٢٢٨ : الاعم من الواقعي والظاهري ، فما مرّ في الامر السابع من عدم
ترتيب الاثر العقلي على المستصحب وان كان
الصفحه ١٩٣ :
السابع
(١) : لا شبهة في أن قضية أخبار الباب هو إنشاء حكم مماثل للمستصحب في استصحاب
الاحكام
الصفحه ٤١٣ : الله
ولطفه ومنّه الفراغ من الاستصحاب في يوم السبت سابع رجب سنة الواحد والثمانين بعد
الالف والثلاثمائة
الصفحه ٤١٧ : السادس والسابع والثامن : من اخبار الحل والطهارة............................ ٤٤
دلالة المغيى على الحكم
الصفحه ٤١٩ : الشيخ الاعظم (قده) عن اشكال صاحب الفصول.................. ١٨٧
السابع : الاصل المثبت
الصفحه ١٦٣ : للنجاسة بعد الغسل مرة (١) ، كما حكي عن بعض الافاضل ، ولا يكون
الصفحه ٣١٤ : في القضية المتيقنة لنفس الموضوع في القضية
المشكوكة كما مر بيانه تفصيلا.
(١) توضيحه : انه
قد مر في
الصفحه ١١٧ :
الثبوت كما مر بيانه. والى ما ذكرنا اشار بقوله : ((نعم)) أي ان الاشكال انما يتم
بناء على الموضوعية في
الصفحه ٢٦٦ : مرّ بيانه ، وهو اشارة ايضا الى التعريض بالشيخ الاعظم في
رسائله ، حيث انه في المختلفين : أي ما اذا كان
الصفحه ٤٠٠ : .
واما قاعدة الصحة
في عمل الغير فيمكن ان يدل عليه ما مرّ ما عن ابن مسلم ـ من قوله عليهالسلام : كل ما
الصفحه ٩٢ : إنشائه (١)؟
______________________________________________________
(١) توضيح هذا
الوهم : انه قد مرّ
الصفحه ٩٧ : مرّ غير مرة انه لا بد في
الاستصحاب من ان يكون المستصحب اما بنفسه مجعولا تشريعيا او كان موضوعا لاثر
الصفحه ٩٩ : هو النحو
الثاني كالجزئية فانه من المجعول الشرعي بالتبع كما مرّ بيانه ، وهذا النحو وان لم
يكن مجعولا