الصفحه ٢٨١ :
الضعف متروك. ولم يخرج ابن جرير ولا ابن أبي حاتم من هذا الطريق شيئا ،
وإنما أخرجها ابن مردويه وأبو
الصفحه ٢٩١ :
صالحة ، وخاصّة عن أبي صالح ، وهو معروف بالتفسير ، وليس لأحد أطول من
تفسيره. قال : وحدّث عنه ثقات
الصفحه ٣١٩ : ابن أبي موسى الأشعري فيمن أبغض عليّا ، وكان من القالين له ، ثم
قال : ورث البغضة له ، لا عن كلالة
الصفحه ٢٩ : ناجحة في سبيل إسعاد العباد وإحياء البلاد (هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ
وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها
الصفحه ٥٢ : تشدّد في ذلك
، وقال : لا يجوز لأحد تفسير شيء من القرآن ، وإن كان عالما أديبا ، متّسعا في
معرفة الأدلة
الصفحه ٦٣ : فليتبوّأ مقعده من النار ، ومن قال في القرآن برأيه فليتبوّأ مقعده
من النار» (١).
قال ابن
الأنباري : فسّر
الصفحه ٦٧ : السلف والمأثور من أحاديث كبار الأئمّة والعلماء من
أهل البيت عليهمالسلام. وكذا سائر المراجع التفسيرية
الصفحه ٨٨ :
قال : يعرف هذا
وأشباهه من كتاب الله عزوجل ، قال الله تعالى : (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ
الصفحه ٩٢ :
عندهم ، ورثوه من جدهم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١).
وهذا شيء لا
ينكر ، ولا يجوز الأخذ
الصفحه ٩٣ :
كمال الدين ميثم البحراني ، بشأن حديث التفسير بالرأي. وأخيرا قال : وكلام
الشيخ أقرب من هذا
الصفحه ١١٦ :
فضلا عن كتب ورسائل خصّصت بهذا الشأن.
وقبل أن نخوض
البحث لا بدّ من : تعرفة الترجمة مفهوما
الصفحه ١٥٨ :
ينتدب منهم من يصلح لهذا الشأن. فاجتمع لفيف من العلماء المعروفين من تلك
الديار ، فترجموا القرآن بد
الصفحه ١٦٥ : ضياعه ، فلا يضيع كما ضاعت التوراة والإنجيل من قبل ؛ بتجريد
تراجمهما عن النصّ الأصل ، الأمر الذي يجب أن
الصفحه ١٨٩ :
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً)(٢) قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الزاد والراحلة
الصفحه ٢١٠ :
يجعلهم على خوف الفناء ؛ حيث يرون أنهم في تنقيص ، والأخذ من جوانبهم
تدريجا ، وهذا نظير ما ورد في