الصفحه ٤٨٨ : أفاد هذا المعني ، أي كفاية مسح بعض الرأس. فالتبعيض في
الممسوح مستفاد من جملة الكلام لا من خصوص البا
الصفحه ٥٥٧ :
في أمّتي مثله حتى المسخ والخسف والقذف». وقال حذيفة : «والله ما أبعد أن
يمسخ الله كثيرا من هذه
الصفحه ١٠ :
وهكذا ظلّ
المسلمون يفهمون القرآن على حقيقته ، ويعلمون به على بيّنة من أمره ، أقوياء
أعزّاء ، في
الصفحه ٣٤ : خارج الأذهان والعبارات.
إنّه رحمهالله تعرّض لكلام ابن تيميّة ، فصحّحه من جهة ، وخطّأه من
جهة أخرى
الصفحه ٣٥ : الكتاب ، بمنزلة اللباس من المتلبّس ، وبمنزلة المثال من الحقيقة ،
وبمنزلة المثل من الغرض المقصود بالكلام
الصفحه ٤٥ :
إذ من وظيفتنا
أن نصفه تعالى بما وصف به نفسه في كلامه : سميع بصير ، حكيم عليم ، حيّ قيوم ...
ولم
الصفحه ٤٩ :
الأمّة ، غير موجود بين أظهرهم. (١)
قلت : والدليل
على صحة ذلك أنّ من تحرّج من القول في معاني
الصفحه ٧٢ :
الاختصاص والانفراد والاستقلال ، بأن يستقل المفسّر في تفسير القرآن بما
عنده من الأسباب في فهم
الصفحه ١١٧ :
خطورة أمر الترجمة
قلنا
: إن شرائط
الترجمة ثقيلة ، وقلّ من توجد فيه هذه الصلاحية الخطيرة ؛ إذ من
الصفحه ١٥٥ : المترجم : فانتهيت من التفسير إلى سورة (يس) حتى وصلت إلى
الآية (قالَ مَنْ يُحْيِ
الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يبيّن من معاني القرآن سوى البعض القليل وسكت عن
الباقي (الكثير طبعا) ، بعد الذي قدّمنا ، وبعد
الصفحه ٢١٨ :
السيوطي ـ تعقيبا على كلام صاحب الإرشاد ـ : وتفسير السدّي الذي أشار إليه ، يورد
منه ابن جرير (الطبري) كثيرا
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان قد لازم بيت النبوّة. وربّاه الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام فأحسن تربيته ، ومن ثم كان من
الصفحه ٢٣٢ :
لكن بموازاة
انتشار العلم منه في الآفاق ، راجع الوضع على لسانه ، لمكان شهرته ومعرفته في
التفسير
الصفحه ٢٣٨ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عند مقدمه المدينة ـ : فأنزل الله عليه فيما سألوه عنه
من ذلك