الصفحه ٥٠ : فأعدادا ، كل فترة عددا
خاصا حسبما كان جبرئيل يعلّمه عن الله ـ جلّ جلاله ـ ولم يكن التعليم فوضى من غير
الصفحه ٦٢ :
وأيضا عنه : «من
قال في القرآن بغير علم فليتبوّأ مقعده من النار».
وأيضا : «من
تكلّم في القرآن
الصفحه ٢٣٩ :
السفري ، والنهاري من الليلي ، وفيم أنزل وفيمن أنزل ، ومتى أنزل وأين أنزل
، وأول ما نزل وآخر ما
الصفحه ٢٨٣ : ألحّ عليه يقع على وجهه وألحّ في الوقوع مرارا حتى أضجره. فأرسل من يحضر
مقاتل بن سليمان ، فلما دخل عليه
الصفحه ٢٩٩ : كان يصدر منه من عجائب أحكام وغرائب
أخبار ـ : «وإنّما هو تعلّم من ذي علم ، علم علّمه الله نبيّه
الصفحه ٣٠٣ :
ذكر ذلك في
موضعين من مستدركه (١) ، وهو عام سواء أكان ذلك مما لا طريق إلى معرفته سوى
الوحي أم لم
الصفحه ٣٠٥ : في المستدرك على التعميم الحرص على جمع الصحيح ،
حتى أورد ما ليس من شروط المرفوع ، وإلّا ففيه من الضرب
الصفحه ٤٣٢ :
إلى مصدر الوحي الأمين ، الأمر الذي يجعل الفرق واضحا بين من كان شأنهم هذا
، وبين من كان مستقى علمه
الصفحه ٤٥٠ : من أعوزه النيل منها بنسبة إعوازه.
وهكذا استفاد
التابعون ـ ومن بعدهم ـ بالعلوم والمعارف المستجدّة
الصفحه ٦١ : أبي عبد الله الصادق عليهالسلام قال : «من فسّر القرآن برأيه فأصاب لم يؤجر ، وإن أخطأ
كان إثمه عليه
الصفحه ١٠٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ما من آية إلّا ولها ظهر وبطن ...» ، فقال : «ظهره
تنزيله
الصفحه ٢٩٨ :
وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ
الصفحه ٣٣٢ :
لكن سعيد بن
المسيب فسّرها بالذي يذنب ويتوب ثم يذنب ويتوب ، ولكن ليس يعود في شيء من ذنوبه
قصدا
الصفحه ٣٤٣ :
٤ ـ طاوس بن كيسان
أبو عبد الرحمن
طاوس بن كيسان الخولاني الهمدانى اليماني ، من أبناء الفرس ، أحد
الصفحه ٤٦٧ : من مشايخي سماعا مجرّدا ، حتى وفقت فعلّقته
على أستاذي ناصر السنّة أبي القاسم سلمان بن ناصر الأنصاري