الصفحه ٥ : ء تحت عنوان «التمهيد في علوم القرآن» ، طبع منها لحدّ الآن ستة أجزاء.
وفي هذا
المضمار تمّ تأليف كتاب
الصفحه ٣٦٦ : (٣).
قلت : بل الظاهر كونه من الشيعة من أول أمره ؛ لأنه كوفي
وتتلمذ على أمثال ابن جبير ومجاهد وعكرمة والسلمي
الصفحه ٣٨٣ : من الشيعة. قالوا : كل شيء بقضاء الله وقدره ،
وحتى أفعال العباد الاختياريّة ، إنما تقع بإقداره تعالى
الصفحه ٢٧٢ : تعليقته
على خلاصة الرجال (٢). قال صاحب الكشف : هو أوّل من صنّف في علم السير ، وهو
رئيس أهل المغازي
الصفحه ٢٩٥ :
هناك تفاسير
منسوبة إلى ابن عباس ، منها : ما رواه مجاهد بن جبر. ذكره ابن النديم في الفهرست
بروايتين
الصفحه ٣٣٠ :
ابن أبي بكر ، وأبو خالد الكابلي ، من ثقات عليّ بن الحسين عليهماالسلام (١).
وفي مناقب آل
أبي
الصفحه ٥٤٨ : الحشرة الكبرى
يوم القيامة ؛ حيث التعبير وقع في هذه الآية بحشر فوج من كلّ أمّة ، أي جماعة منهم
وليس كلهم
الصفحه ٢٧٧ :
وأقرّ به (١).
وقد استظهر
المولى الوحيد البهبهاني من ذلك كون جريج موضع ثقة الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٨٦ :
فلو ردّ حديث هؤلاء ، لذهب جملة من الآثار النبويّة ، وهذه مفسدة بيّنة (١).
قال ابن حجر ـ
بعد أن
الصفحه ٤٩٢ : الأرجل
في الوضوء مستفادا من كتاب الله تعالى.
فقد زعم بعضهم
أنّ القراءة بالخفض تتوافق مع مذهب الشيعة
الصفحه ٥٦٢ : عن أئمة
آل البيت ، ولا موضع للتشنيع بها على الشيعة ، وأخيرا يقول :
وعلى كل حال
فالرجعة ليست من
الصفحه ٣٧٠ : : ائت أبان بن تغلب ، فإنه قد سمع منّي حديثا كثيرا ، فما
روى لك فاروه عنّي (٢).
وقال ابن حجر :
قال أحمد
الصفحه ٤٣٤ : ، وربما كان كبير الحجم ضخما. فقد استخدمه الخطيب البغدادي ، كما
استخدمه الطبري في أكثر من ثلاثة آلاف موضع
الصفحه ٥٥٨ : في القبور للمسائلة ،
فتكون الأولى قبل الإحياء والثانية بعده.
وهذا أيضا باطل
من وجه آخر ، وهو : أن
الصفحه ٢٨٤ : جماعة من الثقات ، وهو مع
ضعفه يكتب حديثه ، وكان يعدّ مع شيعة أهل
__________________
(١) رجال الطوسى