الصفحه ٥٦٥ :
البداء ، وهو لوح المحو والإثبات.
قال عليهالسلام : «من زعم أنّ الله عزوجل يبدو له في شيء لم
الصفحه ٣ : ، ومعجزة النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الخالدة لأسباب عرضها هذا الكتاب. من هنا كان الرسول
الأعظم
الصفحه ٦ :
٥ ـ توفّر
المؤلّف في دراسة دور المفسرين من الصحابة والتابعين على نقد الآراء المطروحة
حولهم
الصفحه ٣١ :
يقرأ أحدنا كلاما ليس من لغته فلا يعرف معناه ، من قال ذلك فقد كذب على
القوم ، والمأثور عنهم
الصفحه ٤٧ : لعمرو الله هو التكلّف ، فما عليك أن لا تدري ما الأبّ ،
اتّبعوا ما بيّن لكم هداه من الكتاب فاعملوا به
الصفحه ٥٥ : بواجب معرفته في تفسير القرآن ، وأحسّ من نفسه في ذلك بنقصه ، واستعان بأربابه
، واقتبس منهم ، واستضا
الصفحه ٩٨ : غامضة كانت للخاصة ، فيحلّوا من عقدها ، ويكشفوا من معضلها
، حسبما أوتوا من مهارة علمية فائقة.
وبذلك قد
الصفحه ٩٩ : المعنى) إنّما هو بمثابة جعل العلامة
من قبيل الإشارات والعلائم الإخطاريّة ، فلا مانع عقلا من استعمال علامة
الصفحه ١٠٢ :
إنما هي من ذات القرآن ، وليس من خارجه أبدا ، لأنه تبيان لكل شيء ، وحاشاه
أن لا يكون تبيانا لنفسه
الصفحه ١١٠ :
من أفعالهم الاختيارية.
والأمثلة على
ذلك كثيرة ومنبثّة في القرآن الكريم ، غير خفية على الناقد
الصفحه ١٢٢ : لفظي يشاكل قالبه
الأول في جميع خصوصياته ومميزاته الكلامية تماما ، سوى كونه من لغة أخرى ، الأمر
الذي لا
الصفحه ١٤٠ : بما لم يأت بمثله أيّ كتاب سماويّ ، وأيّ شريعة من
الشرائع السابقة. ولا شك أنّ الترجمة مهما كانت من
الصفحه ١٦٢ : اللفظي المشابه للأصل بشيء من التحوير أو التحريف.
وهذه الكيفية
من الترجمة ـ التي تحافظ على سلامة المعنى
الصفحه ١٦٧ : آن مردم گواه وناظر اعمال بودى
مادامى كه من در ميان آنها بودم»! ولم يلتفت إلى أن الضمير في «كنت
الصفحه ١٨٦ : أبهم في القرآن من بيان هذه
المفاهيم.
الوجه
الرابع : موضوعات
تكليفيّة تعرّض لها القرآن من غير استيعاب